السلام عليكم
طبعاً الموضوع ليس بجديد
ألا وهو التقليد الأعمى
هذا السلوك الذي لم يدع للشخصية اي اعتبار
كم وكم شاهدنا من أمثلة على هذا التقليد ،
قبل فترة كان هناك تحدي الماء والثلج والبحر والجو وأخذ كل مقلد نصيبه من الشهرة والتباهي وأصيب البعض بعاهات من هذا التقليد .
والآن
صرخة الآيفون
التي أصبت العاقل قبل الجاهل
والكبير قبل الصغير.!!
والرجل قبل المرأة
وسؤال الحال يطرح نفسه
إلى متى؟
***
بإختصار شديد
الله يستر من القادم