وَكَم أَبْكوا عيوني . لم يبالوا
وَكَمْ أدموا جراحاً في فُؤادِي
**************
عييت اختار ما اقتبس
شذى المسك 2***
حطت الرحال هنا وأوجدت لألئ ودرر من مخزون ينبض بالمزيد
هذا بما يوحي بوحها بأنها متمكنه شاعره عملاقه بالهجس والذوق
فيا هلاء بك بين فلاطح الشعر