وأخيرا .. بعد غياب طال تشرق شمس صور العفية بكل ألق ضيائها على السبلة مانحة المكان جمال انواره ودفء وقته .. إنها الكاتبة الكبيرة الأستاذة / وداد روحي
هذي الطلة بكل هذا النور المبارك الذي فيها تسوى عندي الدنيا وما فيها
إجلالي لك أختي الاعز وداد
اسعدت روحي وارويت أرض الشوق المشتاقة لغيم زخاتك
الله يحميك ويسعد أيامك ويبارك في أولادك وكل غالي عندك إن شاء الله
نهارك غيمات من فرح
ألف هلا وسهلا فيك