كير ما نشاهد هالمواقف
مرة ذهبت الطوارئ س 2ونصف ليلا بنت اختي مريضه واخذتها ورحنا المستشفى الفلاني
دشينا والله يعين على الطوارئ
دكتور عماني شكله جديد شاب وتلفونه طبعا الايفون في يديه خلصنا وانا انظر له وساكته واختي تحاول تسكتني تشوفني ما عاجبني
مهم قال عادي عادي طفله صغيره لا تعطوها حليب وايد تراها بترجع اكيد هههههه لان البنت كانت كثيير ترجع يعني تزووووووع بالعماني
طلعنا واحنا ننتظر الادول الممرضه تنادى الدكتور وهو مشغول بمقطع فيديو يفتحه ف الفون
ومايرد واحنا واقفين نشوف
تنادي المرة الثانيه حالة طارئه دكتور وقف ويشوف الفيديو وبعد صوت مرتفع ونسمع احنا ويبتسم فرحان بالمقطع ويمشي خطوه ويوقف يشوف الفيديو
الممرضه 3 مرة تنادي وهو واقف يكمل المقطع
الله المستعان وانا واقفه واختي تمسكني قلت خليه يتحمل ذنب وطلعنا وهو يمشي خطوه ويوقف يكمل
والله موقف يرفع الضغط ويثور الاعصاب