لا حول ولا قوة الله بالله، كم من الشباب والكبار نسمع مثل هذه القصص عنهم ، هذه الدنيا لا يغتر بها الا احمق ، هي اسمها دنيا من الدنو اي القليل والانخفاض ، قال جلا وعلا ( والاخرة خير وابقى ) اذ ما هو المقابل لهذا المعني هو ( الدنيا شر وأفنى) لكن لا يمنع الاستمتاع في الدنيا وكسب المال والحياة الكريمة بشرط ان لا تبعدك عن الله ، قصة مؤثرة شكرا على الطرح.