رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
هذا لكي تعرفي ياأختنا الكريمة ,اننا لا نتحامل على الحكومة وأبناء بلدنا ونتهمهم زورا وبهتان إنما أفعالهم فهم كل يوم يثبتوا لنا أن الطبقية مستمرة ,فهل سمعتي يوما ما أحد أبناء كبار الدولة يطرق باب الإستغاثة أو باب وزارة "أو باب مكتب تخليص المعاملات؟ .. لم ولن تسمعي وماأشرت إليه ياأختي أن كل واحد منهم باني وضامن لأولاده مستقبل فهذا دليل كافي للفساد
تقديري
السلام عليكم
هو نقول اول شيء الحمدلله على النعمة ، لكن بالفعل لا يمكننا أن نخبي هالموضوع لان يوجد موظفين يستلموا 500 ريال تمام هال 500 ريال وين بيقسمهن : البيت مصاريف ، العيال ، قسط السيارة ، جمعيات و الماي و الكهرباء ، و غير عن دين البنك و غير عن مستلزماتك الاخرى ، فنجد ناس تعاني بالفعل أخر اسبوعين قبل الراتب الجديد وش يسوي يتسلف من الجيران او من عند أخوه ، فمن الافضل يكون الراتب حسب تقديري 800 ريال سواء للقطاع الحكومي او الخاص مع فارق العلاوات و تخصص المهنة ، الحاله صعبه و شهر يناير بعده ما بدأ و عن نفسي قمت بتوزيع الراتب لجميع الاتجاهات .
كما أشرت أيها الراقي , ومازلت اكرروأقول أنها غلطة كبرى من الحكومة ,ناهيكم عن المساعدات من قبل الديوان والعيدية للكبار والمشايخ الذين تتجاوز رواتبهم أكثر من 5آلااف ومبالغ علاج السفر وما أدراكم ماالعلاج في الخارج ,غير الرسائل التي يكتبونها المشايخ والكبار لمكتب القصر يطلبون فيها (تحسين الأوضاع) إخوتي وأخواتي الكرام :القضية ليست قضية قناعة ,القضية قضية ترف وأموال تنزف ومناصب تستغل , فمن الطبيعي جدا أن يتدنى راتب المواطن العادي ,لأن الأمانة لم يعد لها وجود إطلاقا .
تقديري
نعم أخي شاكر البعض بيستلم المليارات و يكدسهن و يا ليتهم يعملوا بيهن مشاريع و يشغلوا الناس و البعض يحلم براتب محترم يستطيع به على الأقل أن يسافر مع أهله لمدن اوروبية ، نبغى عدل في تقسيم الثروات و لا تكون الثروات لناس معينين .. باختصار نبغى راتب محترم يكفينا لأخر الشهر .
اخوي تبريد كلامك اغلبه تنظير ماشي شيء واقعي حتى نستمع له ، اخوي تبريد كلمات مثل : سوف ، و حتى ، و يمكن ، و الحكومة سوف .. لا ترضي المواطن العادي اللي اقل حاجه يبفى شيء يطبق على الأرض في الميدان ما ينتظر يقرأ دراسات و توعيات و تعاريف و منهج .. تعبنا قسم بالله راتب ما يتعدى 600 ريال و اللي جديد معي في الخدمة بسبب تخصصه بس غير و فرق مهنة واصل 850 ريال .. ما نقول غير الله المستعان .
انا تكلم لك بشكل واقعي وما عندي تنظير ورمي وعود زي السراب ففوائد الاحتياطيات السعودية على سبيل المثال مجرد 277 مليار ريال بشكل سنوي لو انها وفرت قيمة الزيادات الوهميه الي ما غيرت شي في الواقع كان فوائدها السنويه 304 مليار ريال من الاحتياطيات الخارجية والداخلية فوائدها السنوية 124 مليار ريال بمعنى قرابة 428 مليار ريال تكون مجرد فوائد من الاحتياطيات بشكل سنوي تغطي ميزانيات على الاقل 20 سنه قدام مادام الميزانية قبل ارتفاع اسعار النفط كانت 180 مليار ريال لو رجع النفط للنزول مع بقاء الرواتب على وضعها يكون زادت الميزانية 237% عن وضعها السابق والي يتم من مبيعات للنفط يكون موجه للاحتياطي لاجل تنمية الميزانية عن طريق الارباح وزيادة المشاريع والتوظيف لان نزول سعر النفط يأثر بشكل مباشر على نزول اسعار اكثر من 250 الف منتج فالمسألة ماهي تنظير انما واقع بدال البعزقه للمبالغ على الفاضي والنتيجه الكل يصيح من عدم الاستفاده من الزيادة كان الافضل منه التوسع في البنى والتوظيف وتوجيه المبالغ المضافة لعدد قليل من الموظفين الى احتياطيات نقدية وتغذية 20 سنه قدام من للميزانية من الارباح مع تنمية الاحتياطيات عن طريق توجيه مبيعات النفط الرخيصه باتجاه الاحتياطي خاصه ان قرابة 470 مليار ريال عباره عن دعم محروقات وسلع تنزل من الميزانية وقت نزول النفط وتكون المبيعات المحلية من المحروقات عباره عن تخفيط والي يباع منها يوجه للاحتياطي هي والرسوم وغيرها من المداخيل فانا من معارضي الزيادة من اول ما ارتفع سعر النفط ومن مؤيدي التوسع في البنى وزيادة عدد الموظفين لاجل يكون فيه احتياطي نقد يدعمك مستقبلا مع هبوط الاسعار بدال بعزقتها على حسب اراء لا تسمن ولا تغني من جوع وبالمثل الوضع مع الدول الي مرتبطه عملتها مع الدولار لكن بما انهم اخربوها فيفترض مع مرور الوقت تتحسن اوضاع الموظفين بشكل افضل كلما هبطت الاسعار لكن يفترض التوسع في البنى لاجل زيادة التوظيف وكأن سعر النفط ما نزل لكن كان بالامكان افضل مما كان لو كان الاعتماد على ترقية البنى من اجل التوظيف وتنويع الاقتصاد
مافي جديد
الحكومه غنيه
والقطاع الخاص والشعب فقير
أنا شاعر وذا منطوقي السامي
ظفاري عزم لي هيبه ولي مثقال
ولاأدخل مع من قال أو لامي
لان الشعر يبقى منهل الاجيال
لا تشيل هم ففيه حلول اضافية زي تخفيظ اسعار المحروقات والكهرباء والمياه مع هبوط اسعار المنتجات يفترض مع مرور الوقت تتحسن اوضاع الناس مع تحسن رواتبها وبما ان فيه قدره مالية على تطوير المشاريع فمع هبوط اسعار النفط يفترض يتم ملاحظة الاثر الايجابي مع تخليص الناس من ديونها و حل لمشاكلها بعيد عن البحث عن زيادات مامنها جدوى يذكر قياس بثبات الرواتب على وضعها خاصه ان اسعار النفط ممكن تهبط الى قرابة 10 دولار للبرميل او حتى اقل ومنظمة اوبك معلنه ان مافيه تحرك لخفظ الانتاج حتى لو نزل سعر النفط الى 20 دولار للبرميل وهذا ايجابي للجميع وشوف الجدول السابق ولاحظ هبوط اسعار النفط بشكل مستمر فكلها مسألة وقت مع استقرار اسعار النفط دون 20 دولار او دون 10 دولار للبرميل حتى يكون فيه اثر ايجابي بدال الركض ورى السراب وكان اسعار 110 دولار للبرميل اسعار ثابته بينما الجميع يشوف دول مستهلكه تعاني من ازمات اقتصادية تمنعها من القدره على الشراء باسعار عالية وبما ان تم عمل حد ادنى للاجور وزيادة في الرواتب فما يحتاج البحث ورى السراب بينما ممكن يستمر نزول النفط اكثر من 20 عام قدام فليش يتم صنع الازمات بينما يفترض تطوير البنى لاجل حل مشاكل العاطلين مع نمو السكان عام ورى الثاني وافضل للموظف ان الي بين يدينه اذا تخرجوا يتوظفون في القطاعين الحكومي والخاص برواتب يكون اثرها ايجابي مع هبوط اسعار المنتجات وتكاليف المعيشه مع ارتفاع سعر العمله افضل من المبالغه بشكل عالي ثم ممكن يتأثر صرف على مشاريع بنى او يتم تعطيلها لاجل البحث عن ريالات تطير مع ارتفاع اسعار لان مافيه بنى تستوعها انما مجرد تنافس ومغالاة في الاسعار على غير سنع فالركاده لان الي ما يقتنع بالنصيحه وقت ما يكون على عيونه ضباب الطمع مع اسعار عالية ما بيقتنع الا لما يشوف الاسعار قدامه تنزل بينما الامثله على مر العقود واضحه وما تحتاج لتوضيح فلا يغطي الواحد عيونه ويعتقد ان خلاص وصل سعر النفط 110 دولار للبرميل خلاص راح يثبت وما ناقص الا رفع الرواتب برغم ان رفع الرواتب مستقبلا بشكل متدرج مع الترقيات بشكل طبيعي يفترض يكون ايجابي لكن يحتاج شوي من طولة البال فهي كذا والا كذا مع ارتفاع القدره الشرائية للريال والا ارتفاع رواتب مع مرور الوقت او انخفاظ اسعار منتجات متأثره مع مرور الوقت باسعار النفط او تخفيظ اسعار محروقات وفواتير كهرباء او مياه جميعها ممكن تتوفر للموظف الي ماشاف الا الارتفاعات مع زيادة الرواتب ولو فيه زيادة يفترض ينعمل لها توقيت مناسب تناسب الفايده الحقيقية للموظف احسن لا يرفع الاسعار زيادة او يثبتها مع هبوط ويخرب على نفسه ويرجع بعد الصرف البحث عن حلول لاجل ترشيد انفاق بعدما تبخرت الزياده وطارت الطيور بارزاقها وادري ان نقاشي ثقيل عند الباحثين عن الوهم برغم ان الاولى تطوير البنى مثل الي يأسس القواعد للبيت على اساس متين فيأسس اول وبعدها يمديه على اكمال البنيان بدال الركض والاستعجال لاجل بناء الجدران ثم بعد البنيان ما يقدر يرفع اكثر من دور الا اذا بيبحث عن عمل دعامات فمع الوضع الحالي يفترض ما يكون فيه تخوف من هبوط الاسعار لانها ايجابية للجميع مع اثرها الايجابي حتى لو انعمل فرضيات كثيره تعطي سواء مع رفع اسعار محروقات او نزلوها او زيادة رسوم او هبوطها يفترض معاها عمل حساب حق 20 سنه قدام مع نمو عدد السكان وكم الحاجة لمشاريع وفرص وظيفيه اما مسألة ابي امي ابي ابوي نزل سعر النفط انهار الي يشوف الدول المصدره او المستهلكه يقول ان ما فيه صعود ونزول للاسعار النفط عشان يسوون من الصعود او النزول سالفه والدنيا سلمات وعاد الي يشوفكم يقول انكم سكان الصين عشان تكلف مشاريع او يأثر الاعتماد على الاحتياطي او الاتجاه للاقتراض فيحتاج شي من الركاده والي يحط قدام عينه ان مثلما يرتفع سعر النفط يكون قابل للهبوط ما بيشيل هم صعوده او نزوله لان يفترض يكون مجهز حاله بدال لا يحلم ويعيش في سراب ويبحث عن وهم مامنه فايده ثم يتفاجئ ويرجع يدور للحلول وكان بيخترع بنى ماتتوفر عن طريق منتجات شركات ينقي منها الي يريد ويبني وهبوط الاسعار من مصلحة الجميع المهم تستمر لاطول فتره ممكنه حتى تحسن الدول المستهلكه اوضاعها الاقتصادية فيحتاج شهيق وزفير وتمارين صباح وروقان بال لان البلد ماهو مجرد يوم وليله وحتى تستشرق المستقبل فبعد كل عسر يسر والقادم يفترض انه مثل الوصول لقمة جبل لاجل النظر في افق فيه خير للجميع لكن يحتاج شوي من التحمل صحيح ان ارتفع سعر منتج وارتفعت معاه الاسعار ويفترض وقت نزوله تبدى تنزل معاه الاسعار بتدرج كذا من حالها تنزل زي ما طلع سعر النفط من حاله ثم نزل لو استمر في ارتفاعه وزاد راح ترتفع معاه مآت الاف من المنتجات الي يتم انتاجها عن طريقه فيحتاج شوي من التحمل مع موجة الصعود والاتجاه التدريجي للهبوط بحسب حل البلدان والشركات المنتجه لمشاكلها والتوسع في الانتاجية لكسب الاسواق فلافضل ما يكون فيه تعليق على ماهو معلق انما نزل سعر النفط المفترض تنزل الاسعار ويستفيد منها الجميع
لا تشيل هم ففيه حلول اضافية زي تخفيظ اسعار المحروقات والكهرباء والمياه مع هبوط اسعار المنتجات يفترض مع مرور الوقت تتحسن اوضاع الناس مع تحسن رواتبها وبما ان فيه قدره مالية على تطوير المشاريع فمع هبوط اسعار النفط يفترض يتم ملاحظة الاثر الايجابي مع تخليص الناس من ديونها و حل لمشاكلها بعيد عن البحث عن زيادات مامنها جدوى يذكر قياس بثبات الرواتب على وضعها خاصه ان اسعار النفط ممكن تهبط الى قرابة 10 دولار للبرميل او حتى اقل ومنظمة اوبك معلنه ان مافيه تحرك لخفظ الانتاج حتى لو نزل سعر النفط الى 20 دولار للبرميل وهذا ايجابي للجميع وشوف الجدول السابق ولاحظ هبوط اسعار النفط بشكل مستمر فكلها مسألة وقت مع استقرار اسعار النفط دون 20 دولار او دون 10 دولار للبرميل حتى يكون فيه اثر ايجابي بدال الركض ورى السراب وكان اسعار 110 دولار للبرميل اسعار ثابته بينما الجميع يشوف دول مستهلكه تعاني من ازمات اقتصادية تمنعها من القدره على الشراء باسعار عالية وبما ان تم عمل حد ادنى للاجور وزيادة في الرواتب فما يحتاج البحث ورى السراب بينما ممكن يستمر نزول النفط اكثر من 20 عام قدام فليش يتم صنع الازمات بينما يفترض تطوير البنى لاجل حل مشاكل العاطلين مع نمو السكان عام ورى الثاني وافضل للموظف ان الي بين يدينه اذا تخرجوا يتوظفون في القطاعين الحكومي والخاص برواتب يكون اثرها ايجابي مع هبوط اسعار المنتجات وتكاليف المعيشه مع ارتفاع سعر العمله افضل من المبالغه بشكل عالي ثم ممكن يتأثر صرف على مشاريع بنى او يتم تعطيلها لاجل البحث عن ريالات تطير مع ارتفاع اسعار لان مافيه بنى تستوعها انما مجرد تنافس ومغالاة في الاسعار على غير سنع فالركاده لان الي ما يقتنع بالنصيحه وقت ما يكون على عيونه ضباب الطمع مع اسعار عالية ما بيقتنع الا لما يشوف الاسعار قدامه تنزل بينما الامثله على مر العقود واضحه وما تحتاج لتوضيح فلا يغطي الواحد عيونه ويعتقد ان خلاص وصل سعر النفط 110 دولار للبرميل خلاص راح يثبت وما ناقص الا رفع الرواتب برغم ان رفع الرواتب مستقبلا بشكل متدرج مع الترقيات بشكل طبيعي يفترض يكون ايجابي لكن يحتاج شوي من طولة البال فهي كذا والا كذا مع ارتفاع القدره الشرائية للريال والا ارتفاع رواتب مع مرور الوقت او انخفاظ اسعار منتجات متأثره مع مرور الوقت باسعار النفط او تخفيظ اسعار محروقات وفواتير كهرباء او مياه جميعها ممكن تتوفر للموظف الي ماشاف الا الارتفاعات مع زيادة الرواتب ولو فيه زيادة يفترض ينعمل لها توقيت مناسب تناسب الفايده الحقيقية للموظف احسن لا يرفع الاسعار زيادة او يثبتها مع هبوط ويخرب على نفسه ويرجع بعد الصرف البحث عن حلول لاجل ترشيد انفاق بعدما تبخرت الزياده وطارت الطيور بارزاقها وادري ان نقاشي ثقيل عند الباحثين عن الوهم برغم ان الاولى تطوير البنى مثل الي يأسس القواعد للبيت على اساس متين فيأسس اول وبعدها يمديه على اكمال البنيان بدال الركض والاستعجال لاجل بناء الجدران ثم بعد البنيان ما يقدر يرفع اكثر من دور الا اذا بيبحث عن عمل دعامات فمع الوضع الحالي يفترض ما يكون فيه تخوف من هبوط الاسعار لانها ايجابية للجميع مع اثرها الايجابي حتى لو انعمل فرضيات كثيره تعطي سواء مع رفع اسعار محروقات او نزلوها او زيادة رسوم او هبوطها يفترض معاها عمل حساب حق 20 سنه قدام مع نمو عدد السكان وكم الحاجة لمشاريع وفرص وظيفيه اما مسألة ابي امي ابي ابوي نزل سعر النفط انهار الي يشوف الدول المصدره او المستهلكه يقول ان ما فيه صعود ونزول للاسعار النفط عشان يسوون من الصعود او النزول سالفه والدنيا سلمات وعاد الي يشوفكم يقول انكم سكان الصين عشان تكلف مشاريع او يأثر الاعتماد على الاحتياطي او الاتجاه للاقتراض فيحتاج شي من الركاده والي يحط قدام عينه ان مثلما يرتفع سعر النفط يكون قابل للهبوط ما بيشيل هم صعوده او نزوله لان يفترض يكون مجهز حاله بدال لا يحلم ويعيش في سراب ويبحث عن وهم مامنه فايده ثم يتفاجئ ويرجع يدور للحلول وكان بيخترع بنى ماتتوفر عن طريق منتجات شركات ينقي منها الي يريد ويبني وهبوط الاسعار من مصلحة الجميع المهم تستمر لاطول فتره ممكنه حتى تحسن الدول المستهلكه اوضاعها الاقتصادية فيحتاج شهيق وزفير وتمارين صباح وروقان بال لان البلد ماهو مجرد يوم وليله وحتى تستشرق المستقبل فبعد كل عسر يسر والقادم يفترض انه مثل الوصول لقمة جبل لاجل النظر في افق فيه خير للجميع لكن يحتاج شوي من التحمل صحيح ان ارتفع سعر منتج وارتفعت معاه الاسعار ويفترض وقت نزوله تبدى تنزل معاه الاسعار بتدرج كذا من حالها تنزل زي ما طلع سعر النفط من حاله ثم نزل لو استمر في ارتفاعه وزاد راح ترتفع معاه مآت الاف من المنتجات الي يتم انتاجها عن طريقه فيحتاج شوي من التحمل مع موجة الصعود والاتجاه التدريجي للهبوط بحسب حل البلدان والشركات المنتجه لمشاكلها والتوسع في الانتاجية لكسب الاسواق فلافضل ما يكون فيه تعليق على ماهو معلق انما نزل سعر النفط المفترض تنزل الاسعار ويستفيد منها الجميع