المبدع : سعيد الغافري
جميل أن يتصور المرء ما بعد هذا الطرح
ومع ذلك ومع صعوبة التصور ، تبقى همة العماني هي الأمل
طرح راائع عزيزي سعيد
وما هذا إلا من حرصك وخوفك بلاشك على بلادك
يجب أن ننظر لمستقبلها بعين حااالمة
تشكر على ما قدمت من تصور حريٌ أن يُتصور
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
				
			
			
			
				المبدع : سعيد الغافري
جميل أن يتصور المرء ما بعد هذا الطرح
ومع ذلك ومع صعوبة التصور ، تبقى همة العماني هي الأمل
طرح راائع عزيزي سعيد
وما هذا إلا من حرصك وخوفك بلاشك على بلادك
يجب أن ننظر لمستقبلها بعين حااالمة
تشكر على ما قدمت من تصور حريٌ أن يُتصور
ان كان بعض البشر نائب عن الجلاد
الصمت الزم وجنَب نفسگ الزلهـ
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
				
			
			
			
				أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
					
				
			
			
			
				الشاعر سعيد الغافري .. رغم صعوبة التصور و صعوبة تقبل الفكره من الكثير إلا أن من يسمع هذه القصيده قد يغير رأيه و تنفتح قناعاته أكثر و أكثر ..
طرح موفق و نتمنى مستقبل أفضل بإذن الله
فليأخذوا متع الحياة..
و ليتركوا قلبي و أوجاع السنين ..
لا الشوق يأسرني
ولا لغة الحنين
أنا لا أتوق لغير عفوك
يا إله العالمين .. !
تــجدونــي على مــدونتي الإلــكترونيــة / و نَنَثُــرُ مــِنْ خُــيــوطِ العُمْـــر ذكرى!!
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
				
			
			
			
				أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
				
			
			 
			
				هلا فيك سعيد ...
نص بالفعل واقعي ولايكتبه سواك ومن المؤلم جدا ان كل ماطرحت هو واقع نعيش فيه للأسف
عذرا لتأخري بالوصول وصح لسانك لاهنت .. كل الود لك مني
( نص يستحق النجوم الخمس)
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
				
			
			
			
				أستاذي الغالي شاعرنا المبدع / رايق البال
بداية ألف ألف حمد لله على رجوعك سالما غانما إلى أرض الوطن والأحباب .. نورت السبلة أخي
ممتنة أحرفي وقصيدتي المتواضعة لك بهذا الغمر الجميل من الجمال الذي حففتني به .. تسلم أخي رايق .. وجودك تشريف وسعادة كبيرة للقلب .. لا عدمت طلتك الحلوة وألف ألف هلا وسهلا بيك
كــن بخير
صباحك فـــل
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
				
			
			
			
				جميل جدا أخي الغافري
لن أقول عنك مبدع لأنك تفوق الابداع ..
و قلمك الذي على الوطن هو بالتأكيد للوطن دائما ، و ان شاء الله كومار و شوندرا(( ومن يثق بهم )) يسمعوا هذه الكلمات ..
بتمنى تترجم بالاوردو و الهندي .
لأول مرة ربما أدخل معكم مسرح الشعر و القصيد لكنني قرأت كلاما واقعي فنتخيل السراب يتجه و بتحول الى حقيقة أو ربع من واقعها .
شكرا لك
” كان بأمكاني احراق كل اليهود فى العالم لكني تركت أقلية منهم ليعرف العالم لماذا أحرقتهم “
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
				
			
			
			
				أخـــي الرائــــــــــــــع .. الغافـــــــــــــــــري
أذهلتنـــــــــــــــي كلماتـــــــــــك حـــــد الصمـــــــــــت ..
تقبـّــــــــــــــل بصمتــــــي ..
كنـــت هنـــــــــــــــا
مـــازلــت حيــــاًّ
وأؤمـــن بأنـــــــي سأجـــد الطـــريــق يومـــا مــــــا ..
إلــى ذاتـــــي .. إلـــى حلمـــي .. إلـــى ما أريـــــــــــــد ..
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
				
			
			
			
				قصيدة لا يمر يوم الا واقرأها مرارا..
أبدعت يا استاذي المبدع سعييد الغافري
دائما لكلماتك وقع جميييل لا ينتسى..
شكرا لك اخي
»كمن أغلقت كل الأبواب لترتاح ، وبقيت الريح تهب عليها من ثقب قلبها »
					
				
			
			 
			
				تحياتي لهذا النص الكبير
باختصار..لا اجيد التعليق
القصيدة بروحها تتحدث