https://www.gulfupp.com/do.php?img=94198

قائمة المستخدمين المشار إليهم

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 12 من 12

الموضوع: صــقـور عــربـية أقــوى من الـنـار !!

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    عضو فعال
    تاريخ التسجيل
    Jun 2014
    المشاركات
    1,018
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    في أي حرب كانت الافضل ما يكون المتحاربين خايفين من بعض انما مالكين قناعات تخليهم يضحون بانفسهم للدفاع عنها اذا وصلت المسألة لاعلان الحرب

    فإذا كانت حرب دينيه الافضل ان ما يكون فيها جنود ما يحملون رايد الدين من الداخل لأن يكونون على درجات من الناحيه النفسيه والمهم الداخل اما الشكل الخارجي فأي إنسان يقدر يعمل مظهر خارجي عن طريق الخياط او الحلاق لأجل يعمل له مكاسب بعيده عن الدين وخلونا ناخذ الاسلام ويعتمد على حسب علم الشخص بدينه

    فالحرب ما تعني إن يتم الفتك في المقابل لان لو فتكت فيه فما اوصلت له رسالتك الي تحملها إنما فيه خيارات معتاده

    اول خيار : الدعوه سواء باعلان الشهاده وبعدها تبدى الدعوه دام فيه قبول او الدعوه السابقه حتى يكون فيه قبول لان اذا بتحارب بشكل ديني فما ينفع تقتل الشخص ثم تجيه وهو ميت تقول تفضل هذي تعاليم الاسلام وهذا في حال الهجوم

    اما في حال الدفاع فما عندك مجال ان تقول الدعوه لحامل سلاح يريد بنفسه انه يقاتل وماهوب حاضر لاجل يعمل ندوه ومشاورات انما يريد يقاتل فإما انه يتغلب بسبب قوته ويبقى يواجه بحسب اعلان الحرب وفترتها بحسب الي يوقع نفسه فيه من مشاكل

    الخيار الثاني : الجزيه وهي في حال الهجوم والي تكون اقل من الزكاه على المسلمين وبحسب الاتفاق مع غير الراغبين في دخول الاسلام لكن غالبا ما تكون تحالف او معاهدات بمشاركه ضد عدو او عدم المشاركه مع عدو وتستمر المعاهده ماداموا مستمرين عليها ويكون لهم حكمهم الخاص بحسب اديانهم والجزيه تكون اشبه بكلفة تجهيز جنود دفاع عن المعاهدين يتم اخذها من القادرين على الحرب وتسقط عن باقي الناس وعن الفقراء من القادرين على حمل السلاح ويكون لهم حقوق حفظ النفس والمال وباقي الحقوق المعتاده وفي حال الحرب يتم الدفاع عنهم ضد اي عدو كان سواء عدو مسلم او مشرك او كافر مثلهم وفي حال الشك في عدم القدره على الدفاع عنهم يتم ارجاع الجزيه لهم حتى يجهزوا انفسهم لمواجهة العدو لكن ما يعني ان بعوده الجزيه خلاص انتهت معاهدة الدفاع عنهم انما يتم مواجهة عدوهم حتى لو كانت الهزيمه منه مؤكده وهم يكملوا الدفاع عن انفسهم ضد العدو المشترك وفي حال هزيمه عدوهم الي يتم محاربته قبل ان يوصل لهم يتم استعادة الجزيه منهم واستمرار المعاهده او يواجهوا بتسليحهم عدوهم بعد هزيمته للمسلمين وهم مأمنين حالهم باسلحتهم لكن تعود في حال انتصار المسلمين قبل وصول اعداء المعاهدين لهم وبالنسبه للراغبين في الاسلام منهم فيكون شي راجع لهم لان الاجبار على دخول الاسلام يكون اجبار على النفاق والمنافق في الدرك الاسفل من النار مع فرعون وهامان لانه يظهر عكس الي يخفيه داخل نفسه والدعوه الهدف منها النجاه من النار ومو تسريع دخوله النار او تشديد عقوبته في النار بالاجبار على إظهار عكس القناعة الداخلية

    الخيار الثالث : الحرب والي تكون خاصه بالمحاربين الي يشاركون في الحرب والي اتجهوا بانفسهم لحرب ضد المسلمين ومافيه مجال للتفاوض انما حرب او الي رفضوا الدعوه ورفضوا المعاهده ودفع الجزيه واختاروا الحرب فتكون المواجهة خاصه بهم لأن غيرهم من الناس مالهم دخل في تصرفاتهم على مبدأ ( ولا تزر وازرة وزر اخرى ) في حال هزيمه المسلمين كل واحد يضف عفشه ويرجع من طريقه او يستشهد او يكتب الله الي يريد لكن في حال التغلب فيكون فيه غنائم حرب ضمن اطار المواجهة الحربية وفيه اسرى و سبايا مشاركين ومشاركات في الحرب يكون لهم حقوق التعامل الحسن منها افضل الاكل والملبس والمسكن ( لان الهدف الدعوه ) وبعد الهزيمه للمحاربين الرافضين للدعوه و الجزيه انما المواجهة يبدى التعامل مع البقيه على اساس المعاهده بفرض الجزيه بالقوه ويكون لهم حقوقهم وواجباتهم بحسب المعاهده الي عادة تكون مثل غيرهم من الي يتم التحالف معاهم وعمل معاهدات وما يتم اجبارهم على الاسلام لأن الاجبار يعني ( النفاق ) ( والمنافق في الدرك الاسفل من النار ) والدعوة الهدف منها اخراجهم من النار الى الجنه فما ينفع ادخالهم النار بقتلهم او ادخالهم الدرك الاسفل من النار باجبارهم على الاسلام وهم في داخلهم كفار بالاسلام او مشركين بالله ووقت المواجهة في حال وقوع ضحايا بالخطا يكون حكمه مثل حكم القتل بالخطا والي يكون فيها الديه وفي حال القتل بالعمد لغير الخاصين بالمواجهة يكون حكمه حكم القتل العمد وهو القصاص او الدية بحسب الي يقرره اهل القتيل لانهم ماهم مشاركين في المواجهة وتكون انفسهم واموالهم محرمه ومافيه شي محلل غير الي يتم الاتفاق عليه وهي الجزيه اما حرق او قطع شجر او قتل حيوان او تدمير منزل فهذي حقوق للناس لو حصل اتلاف لها يكون لها تعويض مقابل لها البيت بالبيت والشجر بالشجر والحيوان بالحيوان بالشكل المرضي او المال الي يعادله بحسب المحاكمه الي تتم ضد الجاني عليها من الجنود المسلمين الي شاركوا في المواجهة وتجاوزا على حقوق الناس الخاصه او العامه والي مالها علاقه في الجيش المقاتل ( لان لو افسد او سرقت او دمرت لممتلكات العامه فأنت مفسد في الارض وما تصلح بالشكل الي تدعيه او تتلبس فيه ) لان المحارب الي اختار الحرب بقناعه وشارك بقناعه هو الي يقرر يخسر او ينتصر اما غيره من الناس فهم بانفسهم قرروا البقاء ومالهم علاقه بالي يصير الا تجاوز المقاتلين و دعوة البقيه يريدون الاسلام ومن ضمنه يدفعون الزكاة الي توجه للفقراء او يبقون على معتقدهم ويدفعون الجزيه الي توجه لتسليح المحاربين الي يدافعون عنهم والفقراء الي منهم يتم اعطائهم الي يكفيهم من الزكاة الي يدفعها المسلمين فتسقط الجزيه عن الفقراء وتسقط عن رجال الدين والي ما يقدر على دفع الجزيه ما يتم دفعها عنه من غيره

    البعض يحارب ويبدى يتجاوز على الناس والممتلكات ويكون تفكيره مساحات وغنائم فهذا محارب دنيوي يهتم للاراضي والمزارع والممتلكات وكأنها حلال له وكأن الي يملكها ما ضيع حياته لاجل يعمرها او انه كافر او مشرك خلاص يتم قتله وادخاله النار وبس ركض في الارض للافساد ويكون هو الجندي والقاضي واللص والجلاد يعفس هذي على هذي وحيا على الجهاد ان كسب ودمر غيره سمى حاله مجاهد وان تم قتله سمى حاله شهيد بينما هي صد مقاتلين اعلنوا الحرب بانفسهم او مواجهة مقاتلين مقتنعين ان مايريدون تقبل الدين ولا تقبل اعطاء جزيه ولا حتى التحالف وتجهيز جنودهم بانفسهم يدافعوا عن انفسهم مع عمل اتفاقيه وتسقط الجزيه في حال تجهيزهم جنودهم بانفسهم ولا غدروا او اعلنوا المواجهة في اي وقت واختاروا المواجهة

    بالنسبه للشجاعه فالافضل ان ما يكون فيه خوف من الجانبين لان كل واحد عنده قناعات من حقه الدفاع عنها او اختيار الانسب له بالشكل الي يشوفه سليم لدنياه واخرته وما يعني العربي مسلم يكون شجاع اما غير المسلم ما يكون شجاع فالشجاعه تتوفر كذا او كذا باسلام وبدونه وبعروبه او بدونها ويفترض ما يكون فيه خوف من ايام معدوده في الحياة لأن كل شي مكتوب وفي الاخره الجنه موجوده والنار موجوده لا كل الناس بيدخلون الجنه ولا كلهم بيدخلون النار

    وفي الغالب الناس ترفض الاستعمار الي يكون مبني على الطغيان وموغل في الجراحات ومبني على الظلم وتغليب كفه على كفه بينما الواقع اذا تحمل عقيده تحب فيها الخير لنفسك و تكره الشر لها فحب الغيرك الي تحب واكره انه يصيبه الي تكره انه يصيبك لان اذا صار يحمل نفس قناعاتك وحبيته ما بيفيدك الندم على مافات بعد خراب كل شي

  2. #2
    أخي تبريد المثل يقول خير الكلام ما قل ودل كل مشاركة أنت تكتبها لا تقل عن 30 سطر أصدقك القول عجزت أن أجد جملة مفيدة حتى أرد عليك

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م