الرادع ضعيف!
أعتقد أجسادنا إكتسبت مناعة قوية بسبب تفنن هؤلاء الوافدين في بيعنا أغذية منتهية الصلاحية.
الرادع ضعيف!
أعتقد أجسادنا إكتسبت مناعة قوية بسبب تفنن هؤلاء الوافدين في بيعنا أغذية منتهية الصلاحية.
الحقيقة دائماً تؤلم من تعوّد على الأوهام.
السلام عليكم..
حتى تكون هناك قناعة تامة لديكم أن مايحصل من جرائم في حق الإنسانية , فالصحافة مصرة على أن تتستر على عدم ذكر الشركات التي تتبنى هذه العمليات خوفا من مصالح الشركة وهذا مايجعلنا نتسائل مافائدة حماية المستهلك في مثل هذه المواقف والحبل على الغارب.
تقديري
وش بيفيبد اعلان الاسم فزي هذا او حتى المنتج الي انتج ما يكون ضارب حساب الكميه المستهلكه من الناس فلو كانت السلعه بكميه مناسبه للمستهلكين ما كان تجاوزها الزمن وبعض اصحاب المحلات يتساهل في تاريخ صلاحية المنتج قياس بكمية الاستهلاك لموسم في السنه ثم مع تغير المواسم او الاجواء يكون ورطان بالمنتج الي راكمه في مستودعه
فالكميه الي تاريخ صلاحيتها وقت استلامها سنه وين المشكله في تقدير كميه تكون كافيه لتصريفها في 6 شهور حتى لو كانت المكاسب محدوده أفضل من الحصول على مكاسب مرتفعه في وقت محدود ثم الحصول على خسائر بسبب العيش على مكاسب بالوهم
بعض الموزعين يروج لمنتجات انها تمشي في محلات تجاريه لكن فيه محلات في مواقع ما تكون مناسبه للمنتج بسبب اختلاف مرتاديها وأذواقهم فمثلا منتجات تناسب جنسيات اسيويه ومنتجات تناسب جنسيات عربيه ومنتجات تناسب كبار سن وهكذا فوش فايده الدعايه الزايفه لها والتغرير ببايع ممكن بادي بنشاط جديد او وارث لنشاط سابق او شاري نشاط وعنده مبلغ يريد ينميه سواء مواطن او اجنبي فبائع او زبون او صديق ناصح او طمع واهم فالمنتجات كثيره حتى لو فيه مكاسب بسيطه في منتج وحتى لو كان فيه فقدان له مستقبلا فالبدائل تكون كثيره والسوق يتعرض لتقلبات ممكن تضرب سوق المنتجات عند المحلات التجاريه او الموزعين فما يتم النظر بس بنظره اجراميه اعدموه اقتلوه انما وعوه صحوه من غيبوبته قبل لا يستفيق ثم يبحث عن حلول تكون اجراميه بعد ورطته الي وقع فيها وما تدري عن وضعه سواء مواطن او اجنبي
فيفترض يكون فيه شركات تسترجع التالف من الاسواق مقابل انها تكون منتجه للمنتجات او وكيله لها وتكون مقدره حاجة السوق ومقدار الارباح ونسب الخطا ومعدل التالف بحيث يكون عندها مجال ربحي يساندها على انها تستمر في تقديم منتجات بتواريخ قابله للاستهلاك في الاسواق مع تعويد المناديب او حتى الموزعين على سياسة التقشف بدال الافراط في البيع للمحلات بينما الطلب من المستهلكين متدني
بعض التجار او المناديب او البائعين يكون متهور في الحلم لاجل تحقيق الارباح ثم يتفاجأ إن حلقه او مجموعه من حلقات السلسله الي بنى عليها جسره معطوبه وهذا مثال من امثله التهور ثم النتيجه البحث عن مخرج لتجاوز المغامرات محسوبة نتائج النجاح وبس
وهم اساسا ليش مستمرين في الغش بالرغم انهم يسمعون بإن يتم ضبط عدد من الفاسدين
ولكنهم ما عندهم خبرمستمرين في الغش لان ما فيه رادع حقيقي يخليهم يمتنعون عن الغش والفساد
كلام صحيح
=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
ساجي سراي ترك لي سجاء&&& وأندب الهوجاس للخاطر يسيق
ذبذبات بالخوافي تبتدى && جرح دامي كان م الأول عميق
وأصبحت ألامواج بالشاطي سداء& ضربها بالطين وفي رمل سحيق
=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
زي هذا وغيره المفروض إذا جاه مندوب شركه متهور او مسوق يطالع للارباح السريعه وما يكون حاسب حساب المخاطر المفروض يتم توعيته بواقع عملاء الموزع او عملاء المحل التجاري لان المندوب يكون اعمى بصيره وهمه الحصول على مبالغ مقابل بيع منتجه وبالمثل مع اي ناصح سواء عميل يرغب في منتج ماعليه طلب او خبير في نفس النشاط حتى لو كان النشاط الجديد نشاطه لكن في موقع مختلف يفترض يتبع سياسة التدرج مهما واجه من ضغوط واحراجات ومعسول الكلام والافراط من الناصحين او من نفسه في الحصول على ارباح عاليه لان الي يقرر رواج السلع هم العملاء ويكون موجود محلات تجاريه او موزعين عندهم عملاء وسلع بالمثل هي تحتاج لنفاذها بربحيه قبل نهاية تواريخها فمثل هذا من حقك إنت او اي قارئ ان تشوفونه بعين المجرم لانه ادخل نفسه بتهوره لتحقيق ارباح كبيره في خانة الاجرام بعد الاتجاه للحلول الملتويه لتصحيح الخطا الي ارتكبه على حساب المستهلكين الي يعتبرهم مجحفين في حقه لما اهملوا سلعته المتراكمه في المخازن او على رفوف العرض بينما كان بامكانه انه يقاوم نزواته المتهوره ويقاوم النصائح العمياء ويقاوم التغرير فيه ويبيع بتحفظ بعيد قدر الامكان عن المخاطر حتى لو ما حقق الا مكاسب محدوده حتى يوصل لمرحله تاليه في التريث والبعد عن التهور لان بيلاقي الكثير من الراغبين في الحصول على ارباح وجذب العملاء وتحقيق الارقام العاليه