سلام للقلوب الصادقة
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
عذرا منكم
بس في كلامه شي من الصدق......
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
لاتعليــــق..
![]()
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
مبدأ الحديث يأتي بأسلوب ليس منفجر، وإنما بالهدوء والتمعن، وليس هكذا.
نهجر الوالدين
ونتجاهل وحدتهم وحاجاتهم وعجزهم واشتياقهم ، ثم نزورهم آخر الأسبوع ، لنتناول عندهم الغداء ونرمي عليهم الأبناء
فقط لنرضي ضميرنا.
المدير العام للشؤون السياسية والإقتصادية
من رأي تصريحه يفتح عين علي الحقيقة الموجوده في ادارة الشركات الكبري من الوافدين وأين وجود الخلل طبعا هو انتقد من مبدأ العمل بشفافيه وبدون مجامله لكن حسب تفسير الاخرين او الاغلبيه تعتبر اهانه ...لماذا لا يكون باب لتصليح ما هو حاصل واعادة ترتيب قانون العمل في شأن الوظائف الكبري في الشركات ونسبة التعمين لكي يكون هناك تدرج للعمانيين في امساك الوظائف الكبري في الشركات
** من يتجرأ ينتصر **
سلام للقلوب الصادقة