مشاعر اشبه بالجنون
تمر علي كل حين
حتى بات عقلي لا يقدر
على شرحها
هناك مثل سائد عندنا بالمجتمع وهو ( الرجل ينقل عيبه ) يعني خطأ الرجل في مايتعلق بالشرف والمخدرات يلتصق به شخصيا ولا يتعداه الى اهله اما الفتاة فيتعدى الى اهلها وعشيرتها ويؤثر على سمعة العائلة بل القبيلة بأكملها . لماذا ؟ لان الشاب قد لاتستطيع التحكم به ومتابعته ومراقبته حيث انه وبطبيعته يكون خارج المنزل وحر في خروجه ودخوله وعلاقاته فلو انحرف واخطأ يقال داشر ولا يلام اهله ويلتمس العذر لهم . اما البنت فتختلف لانها عادة مقيدة في خروجها ودخولها وعلاقاتها فذاذا حدث مايمس شرفها لاقدر الله يقال اهلها مسيبينها بدون مراقبة وماعندهم غيرة فيقع اللوم على اهلها ويتعدى ذلك اليهم . وعادة موضوع الشرف موضوع حساس في المجتمعات العربية ويعيّر بها الرجل طول حياته وقد تؤثر على علاقته ونسبه ويتحاشي الناس الدخول مع تلك الاسرة في نسب اما خطأ الشاب فينسى . للاسف هذا شأن المجتمع وطبيعته.
لكن عندي تعقيب على من يتوسط بالذات في مايتعلق بالمخدرات . يجب ان لا يتوسط احد في مثل هذه الامور لان في ذلك تشجيعا له وبالذات المخدرات يجب ان نتركه يعاقب لنكفي المجتمع شره
شكرا لك اختي على الطرح المميز الرائع لقضية جدا حساسة .. طرح رااااائع مميز
أعز مكان باالدنى ( JET JUMPO )
وخـــيـــر جلــــــــيس في الزمــــــان خــــيـــــال
كلام منطقي ورائع اخي ....
ولكن لنتبع كلامك ... وتسير معه في التحليل ...
هنا من كلام نقول انه الرجل هو مسؤول عن سمعته و الفتاه مسؤوله عن شرف قبيله ....
اذا ما تعليقك لو انا الرجال تركوا يمشون على اهوائهم بدون رقابه ولا مسؤليه ... وتزايد الاعداد والارقام ...
على من سوف ينفثون سمامهم .....
بالتأكيد على الفتيات ..
وأعجبني بردك انك اوضحت سبب اتجاه الفتاه لهذا النحو او الطريق
فذكرت انا الفتاة مقيده ......
فأنا هنا لا اقصد ان يكون الانفتاح بدرجه كبيره للفتاه ...
ولكن لا زالت هناك حواجز كثيره بين الاباء والامهات اتجاه البنات وطريقة التربيه ...
وهي التي تكون اقرب بالتعامل الرسمي .. وهو توفير لها المال والمسكن والملبس
وغض النظر الى الحاله الاجتماعيه التي قد تمر بها الفتاه ...
ولو كان الاخ يعامل اخته بما يعامل به محبوبته ... اصدقني لاختفت هذا القضيه ...
ولكن هذا هو الحال الذي نحن نعيشه ...
اشكرك على المرور الطيب والرائع
مشاعر اشبه بالجنون
تمر علي كل حين
حتى بات عقلي لا يقدر
على شرحها
اوافقك الرأي اختي فيما ذهبت اليه . هناك فراغ في القلب والجسد لايملؤه الا العاطفة والمشاعر . فّاذا لم تشبعه انت اايها الاب او الام فّان ابنتك ستلجأ الى من يملؤه غيركما لذلك فلاولى ان تملأ انت ذلك الفراغ . لكن الكثير من الاباء والامهات يجهلون الجانب العاطفي او يتجاهلونه ولايعلمون ان الرعاية النفسية اهم واكثر اثرا من الرعاية الغذائية وتوفير الكماليات والرفاهية . فالجانب العاطفي لايملؤه الا العاطفة والقرب العاطفي. والمكاشفة العاطفية والمصارحة قد تحل امورا كثيرة ويمنع تطورها الى ماهو اسوء فالفتاة مثلا عندما تتعرض لموقف عاطفي او تحرش جسدي او خطأ يخص شرفها تلجأ الى امها فتحل المشكلة وتشاركها الهم وتطرح الحلول وبذلك تمنع الامر من ان يتطور الى ماهو اكبر اما اذا كانت الام رسمية مع ابنتها فلن تتجرأ البنت الى مصارحتها بمافي نفسها . .
شكرا لك على التعقيب
أعز مكان باالدنى ( JET JUMPO )
وخـــيـــر جلــــــــيس في الزمــــــان خــــيـــــال
مشاعر اشبه بالجنون
تمر علي كل حين
حتى بات عقلي لا يقدر
على شرحها
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...
بالفعل ما زال هالشي في مجتمعنا مستمر وظلم في حق الفتاة ... وهذا بسبب العادات وليس شي من الشرع الاسلامي...
مشاعر اشبه بالجنون
تمر علي كل حين
حتى بات عقلي لا يقدر
على شرحها
في اشياء غلبت العادات على الشرع وتجاهلوا بعض الناس بعضها انه فيه ريبة وشك وشبه وبعضها يصل الى الحرام ويبقى عذرهم الوحيد انه من العادات والتقاليد .. ومنها ما نراه في الفرق الشعبية واختلاط الرجال والنساء في الرقص بقولهم انها من العادات وما يقام في مجلس العزاء من ولائم نهى عنها الاسلام وغيرها من العادات التي يجب ان توقف !!!
مشاعر اشبه بالجنون
تمر علي كل حين
حتى بات عقلي لا يقدر
على شرحها
لأن شرف الفتاه ان ذهب لا يمكن ارجاعه اما الرجل فمجرد ان يتدين ويرى الناس كثره ذهابه للمساجد سينسون خطأه بعكس الفتاه يضل مصاحبا لها ولاهلها طول العمر ولكن الخطأ خطأ سواء من الفتاه او الرجل وكل يحاسب على خطئه ولا يجب على المجتمع ان يلقى الخطأ على الفتاه وفي مجتمعنا تختلف وجهات النظر حول القضيه
تقبلي مروري
الله عطى والله منع والله عليم ِ
[ليه الندم ؟ مادامت الدنيا متاع]