ولله الحمد على فضلة الواسع في هذا الوطن من الأمن والأمان والاستقرار، ويعود بعد ذلك لجلالة السلطان.
هذه دلالة للجهات الحكومية أن تستغل الفكر الوسطي و الراقي للشعب العماني في إدارة مؤسسات الشركات الحكومية و الخاصة.
الحقيقة دائماً تؤلم من تعوّد على الأوهام.
ولله الحمد على فضلة الواسع في هذا الوطن من الأمن والأمان والاستقرار، ويعود بعد ذلك لجلالة السلطان.
”{ وإن ليسَ للإنسان إلّا ما سعى }”
مبدأ ثابت إعمل لنجاة نفسك !
ولا تنتظر !!
أحدًا يوزّع عنك مصحفاً ، أو يحفر لك ،
بئرًا بعد وفاتك !.
حصلت السلطنة على درجة ”صفر” في سُلم المؤشر العالمي للإرهاب وهي الدرجة التي تمثل ذروة الأمان من التهديدات الإرهابية. جاء ذلك في التقرير الذي أصدره معهد "الاقتصاد والسلام" مؤخرًا في مؤشره الدولي الثالث للإرهاب للعام الجاري 2015.
وأفاد التقرير أن السلطنة تنظم بدقة كل ما له علاقة بالتطرف والتعصب الطائفي كما أنها وقعت على الاتفاقية الدولية لمنع تمويل الإرهاب في العام 2011 وأوجدت نظامًا لمكافحة تبييض الأموال ومكافحة تمويل الإرهاب في العام 2002 بموجب مرسوم سلطاني.
وأشار التقرير الى أن السلطنة تجنبت وقوع أي عمل من أعمال الإرهاب من خلال تشجيع التسامح على الصعيدين المحلي والعالمي مؤكدًا أن العُمانيين ” يركزون على بناء أمتهم بعيداً عن الدمار والنزاعات ” وأنه لا يوجد عُماني واحد انضم إلى تنظيم "داعش" وعزا ذلك إلى وعي المواطنين العُمانيين وجهود الحكومة في مكافحة فكر التطرف.
ويتكون المؤشر من 10 نقاط تمثل أقل النقاط فيه الدول الأقل عرضة للإرهاب فيما تمثل الأعلى نقاطًا الأكثر عرضة للهجمات الإرهابية وهو يتعقب تطورات الإرهاب في معظم دول العالم خلال الـ 15 عاماً الماضية من حيث النشاط الجغرافي وأسلوب الهجمات والمنظمات المتورطة في الإرهاب.
ويحلل المؤشر الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية ويستند في بياناته إلى قاعدة البيانات العالمية لرصد الإرهاب وهي قاعدة قائمة على تجميع ورصد هذه البيانات تحت إشراف الاتحاد الوطني المعني بدراسة تأثير الإرهاب ومردوده ويقع مقره في جامعة "ماريلاند" ويصدر عن معهد الأبحاث الدولي للاقتصاد والسلام.
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
اللهم لك الحمد والشكر على نعمة الامن والامان
هذا الذي كنا نتكلم عنه نعمة الامن والامان والذي لم يدركه البعض
تحياتي لكم
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
هذا كله بفضل الله سبحانه وتعالى وبفضل جلالة السلطان رجل السلام والأمان حكيم العرب قاطبة وبفضل هذا الشعب المؤمن المسلم الذي كل واحد منهم يمسك بيد أخيه عن الزلل وبتعاونهم
في حماية الوطن من مخرب ومزعزع للأمن الوطني علينا تبقى
هكذا معاونين حذرين لكل دخيل يحاول أن يبث ويشحن صدورنا بما يخالف عقائدنا نحن شعب يضرب به الأمثال في الأخلاق والتسامح والأمن والاستقرار بشهادة جميع الدول العالمية وستضل
عمان في أمن أن شالله