لا تعليق ......
وليش نعتبرها مكافأة ؟
ايران لو شايفه نفسها غير مستفيده من هذي المشاريع تأكدوا ما راح تقدم على اي خطوة مثل هذي .
هذي سياسات اقتصاديه تلعبها الدول وتعرف كيف تلعبها عدل .
سلام للقلوب الصادقة
لا تعليق ......
اخي صدى صوت بخالف رأيك
و الاختلاف طيب للحوار ..
توجد عدة نقاط :
اولا : اين الاعتماد على النفس .
ثانيا : لا احد يعرف ربما تغير ايران
مسلكها مستقبلا فلا احد يعرف تغيرات السياسة .
ثالثا : هل ننتظر المكافأت و بحرنا موجود ؟!!
رابعا : لست انتقد الصفقة بقدر كنت أود حل الأزمة بجهد الدولة و خططها حتى لو بعد سنوات .
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
الحمد لله اخبار تثلج الصدر والقادم أفضل ان شاء الله
والحلول الاخرى ستأتي تباعا بإذن لله،،،
شكرا جزيلا لك
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !
أنا علمتني الحياة أن كل شي في هذه الدنيا بثمنه ولا في يوم من الايام أتي ببلاش الا أذا كان شهاب حارق أو بركان مدهر أو سونامي مجتاح فقط هذه هي التي تاتي بألبلاش
الخوف كل الخوف ان نرى تغلغل ايراني في مفاصل الحياه العمانيه على الامد البعيد كما نرى في العراق وسوريا ولبنان واليمن ونرى المراكز الثقافيه الايرانيه والجامعات والمدارس تنتشر مثل انتشار السرطان وهنا تكمن المصيبه...نعم للتعاون والند للند في العلاقات والحذر
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
انطلاق معرض المنتجات العمانية – الإيرانية بمسندم
يهدف إلى تعزيز روح الشراكة والتعاون بين البلدين –انطلق أمس معرض المنتجات العمانية – الإيرانية الذي تنظمه غرفة تجارة وصناعة عمان بمحافظة مسندم برعاية سعادة السيد خليفة بن المرداس البوسعيدي محافظ مسندم وبالتعاون مع مكتب المحافظ وبمشاركة كافة الجهات الحكومية والخاصة ذات العلاقة بمحافظة مسندم.
وحضر افتتاح المعرض سعادة سعيد بن صالح الكيومي رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة عمان وسعادة جاسم جداري محافظ محافظة هرمزجان بالجمهورية الإيرانية الإسلامية.
ويهدف المعرض إلى الترويج الاستثماري لمحافظة مسندم، كما يعتبر ملتقى ترفيهيا للأسر وزوار المحافظة من خلال الألعاب الترفيهية والبرامج التوعوية والتعريفية المصاحبة له.
ويهدف المعرض كذلك إلى تشجيع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة على إبراز مبادراتها وإبداعاتها، وتبني وفكر المبدعين والمبتكرين من الطلبة وأفراد المجتمع بشكل عام وأصحاب وصاحبات المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والعاملين بالقطاعين العام والخاص، وتسليط الضوء على الإرث الحضاري والتاريخي للسلطنة والتعريف به وإبراز الحرف التقليدية الأصيلة بمحافظة مسندم، وصناعة بيئة عمل وإتاحة فرص استثمارية بالسلطنة والجمهورية الإسلامية الإيرانية، وتعزيز روح الشراكة والتعاون والعلاقات الثنائية بين البلدين في المجال الاقتصادي.
كما يهدف إلى التعريف بالمنتجات العمانية والإيرانية لزوار المعرض وللمؤسسات والشركات في البلدين، والتقاء المسؤولين في القطاع الاقتصادي بين البلدين.
وفي حفل افتتاح المعرض رحب حامد مان بن كامل الرئيسي رئيس مجلس إدارة فرع الغرفة بالحضور المشاركين من الجانب الإيراني مثمّنا حضورهم.
وقال: من منطلق العلاقات الأخوية التاريخية وسبل التعاون المشترك التي تربط سلطنة عمان بالجمهورية الإسلامية الإيرانية، وتعزيزًا لأواصر التعاون والتبادل الاقتصادي بين البلدين تم بحمد الله وتوفيقه تنظيم المعرض العماني – الإيراني بالتعاون وبالتنسيق مع الجهات المعنية بالجمهورية الإسلامية الإيرانية بمحافظة هرمزجان حيث يحمل المعرض طموحات كبيرة لتعزيز الاستثمار التجاري وتوطيدا لأواصر التعاون الاقتصادي وفتح آفاق جديدة ورحبة للعمل الاقتصادي المشترك في أهم القطاعات الواعدة بمحافظة مسندم ومحافظة هرمزجان وتطوير وتسهيل آليات العمل التجاري المتبادل بين الجانبين سعياً في صناعة تنوع اقتصادي يعمل على إيجاد بيئة عمل تساهم في رفد الاقتصاد الوطني وتنمية الخدمات.
وقال مانع بن عبدالله الشحي مدير فرع صندوق الرفد بمسندم: تأتي مشاركة صندوق الرفد بمسندم في المعرض العماني – الإيراني من أجل التعريف بإجراءات الصندوق لرواد الأعمال العمانيين وبحث فرص التمويل الممكنة لهم والراغبين في تأسيس مشروعاتهم الخاصة، كما يسعى الصندوق إلى أن يوجد شباب قادرون على إدارة مؤسساتهم وقادرون كذلك على البحث عن مستثمرين من دول أخرى ليوسعوا هذه المؤسسات.
ويقول حمدان الغافري مدير المبيعات والتسويق بشركة المدى: نشكر غرفة تجارة وصناعة عمان والقائمين على هذا المعرض على إتاحة هذه الفرصة لنا كمنتجين عمانيين للقاء بالمنتجين والمصانع الإيرانية وهي فرصة للتباحث معهم في إمكانية إيجاد وكلاء وموزعين لمنتجاتنا في إيران، كما يساعدنا هذا المعرض على التعرف على المنتجات الإيرانية وإمكانية الاستفادة منها.
ومن الجانب الإيراني يقول إيمان جمالي المدير التنفيذي لشركة أنام: تأتي مشاركتنا في المعرض لأن السلطنة جار شقيق وبلد صديق ولدينا معها علاقات منذ زمن طويل، وهذا ما يجعلنا نشارك في مثل هذه المعارض، كما نهدف من خلال المشاركة عن البحث عن وكيل تجاري لنا ليوزع منتجاتنا في كافة أراضي السلطنة.
ويقول عبدالحميد يوسف من شركة طلال قشم الإيراني: يسرنا المشاركة في هذا المعرض العماني – الإيراني وهو دليل قوي على رغبة الطرفين للتعاون التجاري فيما بينهما، ونشارك هنا بالقطاع السمكي والقطاع الزراعي، وجئنا كذلك للتعرف على الفرص الموجودة في السلطنة في هذه القطاعات، كما أننا نبحث عن شركاء للتعاون معهم في مجال الاستثمار الزراعي والثروة السمكية فكما يعلم الجميع أن جزيرة قشم غنية بهذه الثروات.
ويقول فرحات حسين عبدالله من مركز حلويات هرنج الذهبي: سعدنا كثيرا بالمشاركة في هذا المعرض وهدفنا هو التسويق لمنتجات المركز وإيجاد علاقات جديدة مع العمانيين بهدف التباحث في إمكانية الاستثمار المشترك بين الطرفين، كما أننا نبحث عن وكيل تجاري يقوم مقامنا في السلطنة ويعمل على توزيع منتجاتنا وتصديرها إلى الدول الأخرى القريبة، لأن السلطنة قريبة جدا منا وهذا يساعدنا على تقليل تكاليف الشحن وغيرها من التكاليف.
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
القادم أفضل بعون الله