اللــــــــــــــــــه ... الــــوطــــن ... وأمـــــــي
موضوع رائع احيك عليك يستحق النجوم،،
هل أنت / أنتي ممن يعانون من هذه الحاله؟؟
لا ،،ولكن صادفت اناس هكذا في بادية الامر ظننت ان احد معهم وفي النهاية
اكتشفت يتحدثون مع انفسهم....سبحان الله!!
هل تشكل لك شيئا من الإحراج؟؟
لا ابدااا،،
هل تراها حاله مفيده لك للتخفيف من أمر تفكر فيه كثيرا؟؟
اجل اجده تخفيف للانسان..
هل فعلا الفتيات يتحدثن كثيرا مع أنفسهن أمام المرآه؟؟
يمكن ولكن لست كذلك
احترامي وتقديري لك
( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »
أهلا أختي ورد .
شكرا لرأيك وللتقيم.
إجابات صريحه كذلك.
فعلا قد نعتقد في بادئ الأمر أن ذاك
الشخص يتحدث مع أحدهم أو في
الهاتف.
أنا أتحدث كثيرا مع نفسي في السياره
أثناء القياده . لهذا لا أشعر بالإحراج لو
لاحظني أحدهم سيعتقد أتحدث بسماعة
الهاتف.
تبقى عاده قد يراها البعض مريحه له
خصوصا عندما يشعر بالوحده.
شكرا أختي ورد.
اللــــــــــــــــــه ... الــــوطــــن ... وأمـــــــي
أنت / أنتي ممن يعانون من هذه الحاله؟؟
اتحدث مع نفسي بصوت منخفض لكن في حين أكون في البيت اتحدث اشرح درس ولا احل مشكلة من جميع الأبعاد بصوت اعلى لان أكون بغرفه وع حسب ضيق الامر عندي يكون الصوت
هل تشكل لك شيئا من الإحراج؟؟
احيانا ايه لان احيانا مثلا ما احل مسأله اجلس بالليل اخاطب نفسي وممكن اصحى من النوم عشان احلها بس ما اعرف انام اصلا وإذا ما عندي قلم احلها بعقلي بس بصوت واضح شوي وممكن اشخبط ع الهواء هههه
هل تراها حاله مفيده لك للتخفيف من أمر تفكر فيه كثيرا؟؟
جدا تعطيني خيارات وحلول عبقرية فعلا
هل فعلا الفتيات يتحدثن كثيرا مع أنفسهن أمام المرآه؟؟
اتحدث كثير اذا عندي مقابلة ولا مطلوب مني أتفاهم مع احد ولا اريد اعتذر من احد مزعلتنه جد وما هاين علي
شكرا لطرحك عزيزي وبارك الله فيك ووفقك
لا تقحم احساسگ فبعض المتآهآت
وخلّگ مَ تعلم !! حتى لو گنت تَعلم .. !
وعشآن تتفآدى جروح وخسآرآت
سطَح علآقآتگ مع الناس تَسلم .. !
ضيّ الشمس سابقا
أهلا أختي ضي
صباحك خير
كذاك إجابات جميلة في مشاركتك هذه وتوضح أن الحديث
مع النفس قد يكون مفيدا خصوصا لمن يدرس أو يفكر بأمر ما
بعض الحلول الناجحه تأتي من هذه الطريقة برغم أنها طريقة غريبة
نوعا ما ، ولكنها مع أصحابها ومن إعتاد عليها طريقة مسلية وتنمي
التواصل مع النفس .
اللــــــــــــــــــه ... الــــوطــــن ... وأمـــــــي