الغيبة جريمة في نفس الإنسان فهو يعذب نفسه يوم القيامة بذاك
اللسان السليط الذي يطلقه على عباد الله. ..يقول الله سبحانه. .
ولا يغتب بعضكم بعض ..
الغيبة هى أكل لحم أخيك في غيابة وتعريف الخلق بعيوب
المغتوب وتنفيرهم لذلك الشخص سوى كان فيه عيب أو مافيه
وهذا ظلم للشخص وظلم لنفسك أيها الغتاب
اختي لا يوجد شخص يقدر أن يصون لسانه عن الغيبة مستحيل
ابدا ...نسأل الله سلامة اللسان لأنه الله يحصي عليك الغيبة ولو
انت نسيتها. ..شكرا على الموضوع الرايع
توكلت في رزقي على الله خالقي...وأيقنت أن الله لا شك رازقي
وما يك من رزق فليس يفوتني...ولو كان في قاع البحار العوامق
سيأتي به الله العظيم بفضله...... ولو لم يكن من اللسان بناطق
ففي أي شئ تذهب النفس حسرة... وقد قسم الرحمن رزق الخلائق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن الحمدلله نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا
بعد اﻹنتهاء من نقاش بالموضوع( الغيبة وسوء الظن )
ملخص الموضوع
* الغيبة وسوء الظن تعتبر من آفات المجتمع
*اللسان سلاح ذو حدين
*على الانسان الانشغال بذكر الله وما فيه الخير
*تخيل أنك تأكل لحم أخيك ميتا
قال تعالى( أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه)
*سوء الظن يجلب الحقد ويشتت بين افراد المجتمع
*وأخيرا " ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد"
نسأل الله أن يحفظ ألسنتنا من سوء الظن والغيبة وكل ما يغضب المولى عزوجل وأن يعيينا الله على الانشغال بذكره وشكره وعبادته.
توكلت في رزقي على الله خالقي...وأيقنت أن الله لا شك رازقي
وما يك من رزق فليس يفوتني...ولو كان في قاع البحار العوامق
سيأتي به الله العظيم بفضله...... ولو لم يكن من اللسان بناطق
ففي أي شئ تذهب النفس حسرة... وقد قسم الرحمن رزق الخلائق