السّلامُ
عَلَيكُمْ

هَلْ هَذَا حُبُّ التَّمَيُّزِ ؟
أَمْ
اِسْتِهْتارً بِالنَّعَمِ ؟
أَمْ مَاذَا ؟
لَا أَخْفِيكُمْ
اِنْبِهارَي ببدقة الصَّنْعَ ، وَلَكِنَّ لَيْسَ هَكَذَا