حدثين عظيمين في الإسلام حادث الإسراء من المسجد الحرام بمكة إلى
المسجد الأقصى بفلسطين وتشريف ذلك المكان باجتماع الأنبياء والمرسلين فيه أنه شرف وأي شرف يافلسطين الحزينه،
ثم لمعراج إلى السموات العلى والمرور على الأنبياء في مجالسهم، بمرافقة جبريل الأمين حتى وصل إلى أهم مكان وتركة هناك مع رب حليم عظيم رحيم ودود ،
فكان قاب قوسين أو أدنى،
ما أجملها من خلوة يارسول الله بين انوار العظمة
وكرم الضيافة،وقد اكرمك الله سبحانه بالصلاة هدية منه سبحانه لعبادة المؤمنين ،
اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
اللهم بلغ سلامنا وصلاتنا إلى رسولك صاحب الإسراء والمعراج
وراكب البراق ومخترق الأفاق.
تقبل مروري اخي صدى صوت