شوف هنا سايحات اجنبيات في القصيم يفترض على عادات القصيم يلبسون الغطا لو انهم مسلمات
لكن بما انهم غير مسلمات فما يلبسون الغطا وبالمثل مع الرجال لباسهم
فوش هو اللبس الي يستدعي ان يتم بطح سايح يتكلم عربي ولابس لبس بلده الا عمل دش من اثره بدى النصح ان بطلوا نقاب ومن ذالسوالف
زي حالة هذول الي داخلين ما يجوز التجاوز عليهم حتى بالكلام صحيح ان الغطا خاص بالمسلمات وكشفهم وجيهم لاجل التمييز وحذفت باقي الكلام الي يناسب الجواري وغير المحصنات حتى ما يقراه احد بجهاله ويقوله عنهم في اي بلد لان ما يجوز غيبتهم انما المقصود الشرح اما غيبة الي تم تكفيخه فهو مثل اكل لحم الميت وبس اما هذول فالمواجهه مع الرسول في حال غيبتهم او التطرق لهم بسوء والي يواجه الرسول مغلوب اما غيبه عليها مجرد عقوبه او استغفار من الذنب فياخذون شوي هم وغيرهم من الي قالوه وبلا اسف او استغفار
https://www.youtube.com/watch?v=Kho7YmlzuFw
الشرطة الأمريكية تعتذر إلى رجل الأعمال الإماراتي
رفض رجال الأعمال الإماراتي أحمد المنهالي (41 سنة) الذي أوقفته الشرطة الأمريكية للاشتباه في صلته بداعش الاعتذار الذي قدمته له السلطات الأمريكية، مؤكداً أنه لن يرضى بأقل من 200 مليون دولار تعويضاً عن الأضرار الجسدية والنفسية والمالية التي سببها له الحادث.
واعتقل المنهالي في مدينة أفون بولاية أوهايو الأمريكية، إثر بلاغ من عاملة بفندق عن الاشتباه في أنه ينتمي إلى التنظيم الإرهابي.
وأظهر مقطع فيديو عناصر الشرطة وهم يتعاملون بعنف مع الرجل بالزي الإماراتي قبل أن يسقط مغشياً عليه وينقل إلى المستشفى.
وقدم عمدة المدينة ورئيس الشرطة اعتذارهما إلى المنهالي عما حدث، وذلك خلال لقاء معه في مقر مجلس العلاقات الإسلامية - الأمريكية في كليفلاند.
ونقلت صحيفة "ذا ناشيونال" الإماراتية الصادرة باللغة الإنجليزية عن رجل الأعمال أحمد المنهالي قوله: "لقد تعاملوا معي بوحشية، وضغطوا بقوة على ظهري وتعرضت لعدة إصابات ونزفت من جراء أسلوبهم العنيف في الاعتقال"، وأضاف: "أرتدي الزي التقليدي دائماً خلال جميع سفرياتي ولم أتعرض لموقف مشابه من قبل".
وقال المنهالي، وهو متزوج وأب لثلاثة أولاد، لصحيفة الخليج تايمز: "كان بإمكاني رؤية الحقد في أعينهم. كانوا ينوون قتلي". وقال إن الحادث عطل اتفاقاً بقيمة 70 مليون دولار كان يعمل عليه منذ سنة مع شركة أدوية في سان دييغو، واصفاً الحادث بأنه محاولة لإفشال الاتفاقات التي يمكن أن تحمل مكاسب لدول مجلس التعاون الخليجي.
وأضاف أن "الامارات تحقق أكبر مداخليها من قطاعي الأدوية والنفط. المتورطون في الحادث لا يريدون أن تتطور الدول العربية في الحقل الطبي". وأكد أن الاعتذار التي قدمه مسؤولون في الشرطة وآخرون حصل من دون أي تحقيق مع الفندق ولا مع العاملة، قائلاً إنه كان "مجرد غطاء" لاعتداء الكراهية الذي استهدفه.
سلام للقلوب الصادقة
يستاهل اكثر من 200 مليار ومو بس 200 مليون بعد الرفسه الي جاته مثل الرفسات السابقه ومن سره زمن سائته ازمان وحلوه البطحه والدش ومن تعود على شرب السم من نفس الكاس فما للسم فيه تأثير
افضل حل هو رفع قضيه على الشرطه
وتشكر وزارة الخارجيه .. والعتيبه على متابعة الموضوع اول بأول ..