اخي المتالق دائما المزيون
دائما تبهرنا بروعة نصوصك ...عندما تخط مشاعرك على الورق
وتروي لنا كل ما جبل به احساس ..من شوق وانتظار
شجن وحنين ..جسده بوحك بتميز
شكرا لك ولروعة الطرح ..اسعدك المولى اخي
هنا مررت وهنا عاش قلبي كل نبضه
النص القوي يحرك ركود الروح
مبدع أنت أخي العزيز الكاتب المزيون
عميق إحترامي لقلمك المتميز
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
اخي المتالق دائما المزيون
دائما تبهرنا بروعة نصوصك ...عندما تخط مشاعرك على الورق
وتروي لنا كل ما جبل به احساس ..من شوق وانتظار
شجن وحنين ..جسده بوحك بتميز
شكرا لك ولروعة الطرح ..اسعدك المولى اخي
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
يركب صهوتها عقما
تضيق في حلمه أضواء المواسم
ولعاب الشمس قيد على ربوة الضحى
ينتحل الأشياء ...الأرصفة... المدن والشواطئ المنسية
أستاذي الرائع المزيون
وكأنك وضعت المحبره وجعلت تَنْكُتُ فيها بسن القلم ... ليطير منها الحبر وتأخذ كل كلمة موقعها من الاعراب ...
نسج من الخيال الرائع و اللامحدود ....
أحييك أستاذي على هذا النص الرائع ..
وٌدي
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
شكرا لمروركم الرائع ...تشرفت بكم جميعا ..
لكم مودتي