حاول من الـ لا شي لو تخترع شي /
لا يخذلك يأس الطموح وسكوتك ،
انجازك اللي ينحتهّ قلبك الحي /
هو الحديث المنتشر .. بعد موتك
حاول من الـ لا شي لو تخترع شي /
لا يخذلك يأس الطموح وسكوتك ،
انجازك اللي ينحتهّ قلبك الحي /
هو الحديث المنتشر .. بعد موتك
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
من دون هل يُعقل وكيف وليش ؟ /
هذا هو الوقت .. وتجاريبه ،
قد قلت : من دونه مُحال آعيش /
والحين انا عايش ولا ادري به
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
يا زين لا تحسب محبتك سولاف
تمادا بها الشاعر لنظم القوافي
لي موقف (ن) ينعز له كل ميقاف
لجلك وطيت الشوك بالرجل حافي
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
ابتسمت بوجهك وقلت الوداع /
وقتها ما كنت ضامن .. رجعتي ،
صح انا قدامك آلقلب آلشجآع /
بس لا صديت .. طاحت دمعتي
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
احيانا" اغيب عنك ولا تواخذني /
انا اكثر انسان يشتاق لمواصيلك ،
لو لم اكن في جوارك والزمن خذني /
تأكد اني بكل اوقاتي ادعي لك
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
لا كثروا اعدائك ومنٍ يكرهونك /
حاول ٺكون ( الابتسامه ) سلاحك ،
كل ما تزيد اعدادهم في عيونك /
اكبر دليل انك وصلت لـ نجاحك
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
وجانا البرد
رحلت وقلت لي
" راجع .. قبل ماتمطر الدنيا وينبت ورد "
وراح الصيف..وراح الورد
وجانا البرد
وأبد ماجيت
في ذمّتك.. ماحنيت ..؟!
أبي اسألك
ولامره فـ خيالك جيت..؟!
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
تجرحني ، ما تجرح ، انا مستسلم /
خلاص مليت العتب .. يوميا"
فعايلك ماهي فعايل مسلم /
كرهتنّي .. في عشرتك كليا"
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
تدري وش أخر ما كتبت البارحه ..
كتبت دنيا رايحه .. يعني ولا تسوى
تعبها ... وهمها
من ضمها خاسر .. وخاسر
ومن تركها في ضلوعه سارحه ..
دنيا على كبر الأماني والوهم ..
دايم تضيق وجارحه !!!
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }