يا انثى تجتاح الوجدان
أما حان الوقت للاخذ بيد الانسان
يا انثى تجتاح الوجدان
أما حان الوقت للاخذ بيد الانسان
تمنيت لو أن العمر يهدى ...
ما اروع ان تقضي بعضا من عمرك مع ذاتك
فتتقاسم معها لحظات السكينه
وتنغمسا في بحر صاف الا من انعكاس مشاعركما
ان تتنفس بعمق
فتعود وكأنك روح اخرى
يغار النجم من طول الايادي...والطموح يغار من فكر المها
اشرب العليا والصعب زادي...وللمحال امشي وانا كاين لها
بيني وبينك تربط عهود
لاتستوي في الحب يحاد
الحب ماش فيه منقود
لابد لك في الحب تنقاد
مثل الورد ما يشبهك احد.........
من أجمل اللحظات حين تجد من يخفف عنك أحزانك ...
وينفخ في روح عزيمتك ... ويأخذ بيدك إذا ما سقط بهفوتك ...
ويحملك معه عند غيابه قلبا وروحا ... ويحفظك سرا وجهرا ...
مثل أولئك تشبث بهم ... ولا تهجر مكانهم ...
واحمد الله على أن أنعمك بمثلهم .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
في هذا الزمان يتمنى الواحد منا قلبا قاسيا ...
من أجل أن نصد كل طارقٍ يطرق باب قلوبنا ...
كي لا تُصيبنا الصدمة ممن أحببناهم ...
فيقابلوا الوفاء بالهجران !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
من المهالك ... حين تجد من تعشقهم يقتلون
ذلك الحُب بكل برود ... فيخونون !
وفي المقابل تجد هنالك من يعشقك بجنون ...
وأنت لا تدري عنهم شيئا !
ولا يزالون في عشقهم لك يهيمون .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
عندما نبحث في قواميس المعاني لنجد مفردات
معنى الحُب ... تتشتت عقولنا من كثرة المعاني ...
وغالبها يلامس الحقيقة ... ولكن في النهاية يستتر المعنى ...
إذا ما حاولنا الكتابة لمن نعشقهم ونُحبهم ... لأن الكلمات
العميقة لمعنى ذاك الحُب لا نتجرأ على كتابتها ... ليبقى في الروح
والقلب يتردد ... وفي شرايين الجسد يجري كما يجري الدم ...
في الوريد من غير أن ينفد .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .