صباح النور.. والعيون تكابر السبات
،
صباح النور.. والعيون تكابر السبات
،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
أحيانا في ذات الطريق التي تعودنا السير فيها ...
نجدها أطول عن السابق ! بالرغم من كونها نفس الطريق !
تيقنت حينها أن النفوس لها الدور الأساس في تحّجيمها ...
أو بسطها ... لتكون مع الفارق في المساحة والفترة التي نقضيها
ونحن نسير فيها .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
تمنيت لو يعود الزمان دورته ... ويجمعني المكان بكِ ...
حينها سأنتزعُ قلبي من داخلي ... لأتم بعد ذلك وأدكِ بيدي ... وأهيل التُرب
على جرمكِ ... وبذاك أطهّر ما علق من ذكراكم في عقلي وقلبي .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
/
عبر مجالس تحديد المصير.. تحتريك الريبة ويتلبسك التردد.. لا مخرج ولا منفذ من ذلك سوى أن تستفتي قلبك..
----------إلهي----------
"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..
حين تنفذ قواميس الكلمات...لان المعاني غائبة
يهيمن الصمت فيسود السكون،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
تتناقض.... القناعات وما تنطقه النفس،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
اصبح ممل هو هنا
لم يعد يسلي وجودك بينهم حتى أنا
اتذكرين رسمة العقرب الذي عنها تتحدثين
كانت تشبهك التفاصيل وما بين السطور تنحتين
قالت أنا غير
أنا مميزة بين عيني سحر خطير
أجتاح من اريد وخاصة ذاك المحتاج الفقير
فبعثرت صدى ضحكاته ، وهَرب صوته
عبر الليل، فزِعاً،
من تواطُؤ النِسيان والغياب
على حافة السماء
فتفقد الأرض، وجه الماء
وتعانق إرتجافة العطَّش،عند ضفة الغياب