بين الحقيقة والأمنية مساحة أمل .
بين الحقيقة والأمنية مساحة أمل .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
كعادتك تحبين التنقل بين المطارات
وداعا لتلك الاخلاق
مبادئ كان لها ماض واليوم ليس لها قلب يطاق
صباح عرس وابتهاج كم اشتاقت الأرض لغيث السماء... فتزيت بهائا.. وانغام المطر تملئ الأجواء،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
وكيف هي نفحة المطر
أأيقضتك من سباتك أم ما زلت تباتين بالحفر
كل يغرد في غايات نفسة... وتبقى الحروف مقياس الرقي...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
أخشى عليك من الشرك
ومن ادعاء الالوهية فلا تكثري من الغرور فمن الجنة سيخرجك
مساء الخير ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
عجبت من ذلك اللاهث خلف من أعطاه ظهره ...
وقد أعلن له رفضه ... وهو لا يزال يجري خلف وهمه !
أما له أن يقف مع نفسه وقفة مُصارحة ؟!
وأن يكشف بذلك عن الحقيقة اللثام !
أن من يُريدك يعرف عنوانك ...
وإنما الحقيقة الغائبة عن ذاك ... أن النفس هي
من تُزين الأوهام لذلك الإنسان !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
تمنيت أن تكون لنا يد الاختيار حين نُحب ...
كي نُسيّر قلوبنا نحو من نُحب ...
فنقيس بذلك مقدار الحُب الذي بيننا ...
كي لا نُحب بعمق ... والطرف الآخر يلامس حُبه لنا
السطح ... فيكون بذلك الجُرج بمقدار ذاك العُمق من الحُب الذي حفرنا خندقه
بأيدينا ... فبتنا بعده في غياهبه نختنق !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .