لك وحشتن تفجرت وسط الاضلاع
هزت كياني والضلوع .. احتوتها
وحشه حنين وشوق من كل الانواع
من قوها حتى الدموع .. انثرتها
لك وحشتن تفجرت وسط الاضلاع
هزت كياني والضلوع .. احتوتها
وحشه حنين وشوق من كل الانواع
من قوها حتى الدموع .. انثرتها
( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »
أنا لا أهجر أحداً ،-ولكني إن قسيت ومات قلبي؟
أكون شيئاً لا يُطاق
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
⚙️||
وَأنَّى لِهذا الْبوحِ أنْ يَهْدأَ
وَأنامل الاشتيَاقِ تُهَدْهِدُ حِبرًا
يُسْكَبُ مِنْ مِعْصَمِ اللَّيلِ يُشْرِعُ دَفَاتِرَ اللَّهْفَةِ
الَّتي تَرْعَبُ مَعنًى يَاْخُذُ بِسَطْرِ الأَمَلِ
كَيْ يبْدَأَ الْحرفُ بِقَرْعِ أَجْراسَ السَّطْرِ ||⚙️
نَدِيْنُ لِلْحُبِّ ، لأُولَئِكَ الَّذيْنَ جَمَعُوا قُلُوبنَا ، حِيْنَ نَثَرَتْهَا الرِّيَاح ||⚙️
لوكنا نعلم :
أن النفس التي نقتلها من أجلهم ...
هي التي تبقى لنا عند مفارقتهم ...
لما أنهكناها ...
ولما أهناها من أجل ارضائهم .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
كثيرا :
ما نحتاج لتلكم الطاقة ...
من أجل أن نُنهي الحديث مع بعضهم ...
لأن الحديث معهم ...
بات مقصوص الحناجر .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
صباح الخير ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
مرارة الفقد :
تُقاس بمقياس القدْر والتقدير الذي نهبه للبعض ...
لذلك وجب علينا معرفة قدْر الجرعات التي نُعطيها لهم ...
كي لا نبكي ساعتها على ضريح الفقد .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
لا أدري :
كم أحتاج من الشجاعة التي بها أبرم القرار الذي
أتخلص به من الذي يُدمي هذا القلب ؟!
والمصيبة :
إذا كان به إعلان الاخلاء من ساحته ...
لمن استوطنه مديدا من الدهر !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
صباح يعيد تفاصيل حين تتسابق الحروف لتسطر ما يكتنفه القلب... فقط حلق بعيدا في جمال المعاني،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف