حين نبتعد يُلقون علينا التُهم والملام ...
وحين نقترب يبتعدون ولا يردون السلام ...
هي أمزجة بعض العقول من الناس !.
حين نبتعد يُلقون علينا التُهم والملام ...
وحين نقترب يبتعدون ولا يردون السلام ...
هي أمزجة بعض العقول من الناس !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
من أثقل الأحاسيس :
أن تأخذك اللهفة بجناح السرعة ...
لتهبط في أرض من احببته ...
فتنزل على أرض صقيع بارد ...
لتُذيب فيك حرارة اللهفة !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
لم أدمن النوم يوما ... غير أنه صار لي ملاذا ...
به أهرب من تلكم الذكريات ... التي حوّلت أيامي
شتاتا .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أجمل لحظات الرحيل _ وإن كانت قاضية _ :
حين نرحل برغبة منا على الحفاظ على الأيام الجميلة
التي قضيناها معا ...
خوفا من تزاحم الأيام التي قد تُعكر صفو الوداد ...
فتودي إلى تجافينا .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أخبرتني توأمي يوما :
لماذا لا تظهر بصورتك الحقيقية ؟!
قلت لها :
لا أظن احدا سيبقى قريبا مني بعدها ...
قالت :
ولما ذاك ؟!
قلت :
لأن ما في قلبي براكين أحزان ...
فأخشى أن تثور وتُلقي بشررها ...
فتحرق من أحببت بذاك .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
لتضمن لنفسك مساحة سعادة :
لا تتعلق بأحدهم حدا يُنسيك نفسك ...
وتُهين به ذاتك ...
واجعل لنفسك خط رجعة ...
إذا ما يوما أظلم وقتك ...
فلكل شيء فترة صلاحية ...
فانتبه بذاك لنفسك .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
كانت رائعة
تكذب ولكن كذبها فيه بلاغة
جميلة تلك الفراشة
غباء ام سذاجة
انني صدقتك ببرائة
كيف هو رحيلك بغرابة
مساء الخير ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
للأسف :
الكثير منا يستبدل أحلامه التي يواسي
بها مُرّ أيامه ...
بتلكم الكوابيس التي يُحطم بها جميل
حياته ...
فبيدينا نقتل السعادة ...
وبعد وأدها نصيح فقدها !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .