أسعد الله. أوقاتكم جميعا،
أسعد الله. أوقاتكم جميعا،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
الكل يكره الرتابة ...
وتكرار _ الروتين _ ...
غير أن حبي لكِ ...
وما أكتبه من عشق وغرام ...
لا يعرف الملل له طريقا ...
أدمت حُبكِ ... حتى الفناء .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
ليتني أستطيع تجاوز ذاك الجدار الذي تعالى في قلبي يوما بعد يوم،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
لعل هنالك من الكلمات التي لا يمكن سبر عمقها ...
ويبقى الذي يتلوها هو من يعيش واقع أليمها ...
ليبقى من ذلك طريح الأمنيات ... يتوجع من لهيب الحنين ...
وتلك النار التي تشوي جثمان الانتظار.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
ولما ذاك الكتمان الذي يولد الالم... لعل للصراحة راحة تريح القلوب وتبدد التكلف... وتحددالدروب
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
عالم واحد واختلفت فيه أصناف البشر... كم أسرفت حين تجاوز الاحساس المدى... والتحفت السحب شعاع الشمس،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
على مسمعٌ منكَ هُناكَ كانَ ظلي ..
،
و كأن فجرًا لاح في الأفق
استمر للحظات، بل
سويعات
ثم اختفى و رحل !
لا تحسبن رقصاتي بينكم طربًا
فالطيرُ يرقصُ مذبوحًا من الألمِ
روحٌ وريحانٌ وجنةُ نعيم يا أمي الحبيبة
رحمة الله تغشاك
صباح الخير...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
قالت :
هم يقرأون الحب بروايته البئيسهـ!
بل الرواية الأشد ألماً على الأطلاقـ!
وهو في {قلبي} كُل الاشراق!!
وبه ظ±لى الجنة أشد الوثاق!
.
.
.
قد يبكون ذاك الحب الكاذب ..
يبيتون بلا معطفٍ في الشتاء
وفي كل الفصول يكثرون الاشتكاء!
أما انا وقلبي!
نقضي الليل كله دعاء!
من أعماقي ..ومن دواخلي
أطيل النداء !
يارب ..يا رب كل الناس
يا رب السماء!
أجعلهم من السعداء!
انتحب وللدموع إشتهاء!
أشتهي البوح ..فقط لله ..وحده..
فهو أعلم ..بما في القلب ..
وهو كافي البلاء!..
فأنت يالله أعلم
بي مني ..
فقدر لي خيرا
.
.
.
هذة روحي التي
عرفت الحب وكتبته ..
في كل مكان وفي كل الارجاء!
اطيل السهر والتأمل ..
ابحث عن طيف ..
غادر وارتحل!!
ابحث عنه ...
علني آراه يوما حقيقة!!!
أو صدفة في شارع الأمل!
حينها سأكتب على يديه وعدي/..
كانت كل صباحاتي "بعدك" ..وفاء!
قلت :
ذاك السبيل تقاسمه جمع من الناس
فمنهم من اختار الاستغراق في الضياع ،
ومنهم من وجد الحب في العذاب ليصطلي منه ألوان ،
ومنهم من جعل الحب أسمى وسيلة تسكن به الجوارح ،
وتسلو به الروح لينال بذاك الغاية والفضيلة ،
أولئك من أسرج ليله بقنديل التهجد ،
وأرسل في الكون تراتيله ،
يهيم بروحه في فضاء الوجود
يشارك الأملاك تسابيحهم ،
أشغله حب مولاه عن كل من سواه ،
فذاك شغله فيه الهناء ،
وهو له إكسير حياة .
من رهن قلبه لمدعي الحب الكاذب
كمن قدم رقبته لمقصل الموت الجاثم ،
وما أكثر مدعين الحب وهو منهم براء !
لوثوا اسمه الطاهر وجعلوه وسيلة لنيل المطامع ،
ليقضوا به ما يملي لهم شيطانهم ،
ليرديهم بذاك في موقف خاسر .
هنيئا لمن كان الله أنيسه ،
ومبلغ شكواه ومنتهاه ،
فهو أنيس المستوحشين ،
وغياث المستغيثين ،
وجار المستجيرين ،
وأمان الخائفين .
وما أعظمها من لذة إذا ما أختلى العبد بمولاه ،
ثم ناداه أن يشمل الخلق بلطفه وعفوه ،
وأن يتجاوز ويرفع مقته وغضبه عنهم ،
فهو الرحيم والمجيب لمن ناداه .
وما أجمل أن نبحر في الملكوت
لنسبر بالفكر عن المجهول عن الوجود ،
نرى المشاهد ثم نسبح الله
على عظيم ملكه وسلطانه .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .