متعب هو ان تعيد التفاصيل وتبحث عن الاخطاء...،
متعب هو ان تعيد التفاصيل وتبحث عن الاخطاء...،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
صباح الزهر حين يفوح عطرا...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
وارى تللك الملامح تلوح من بعيد...،،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
هناك من البشر من لا يتغير منزلته في القلوب مهما ابتعد يضل ولو تغيرت الامكنة ومضت السنين،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
كم احتاج لافراغ كل ما ىؤرق الفكر أن أجلس مع نفسي فقط.. لاسترخاء يجدد عالمي،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
احتاج لجدول أعيد فيها ترتيب الأولويات... لأحضى بالسكون،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
كم يخالطنا البكاء الممزوج بضحكة الاستهزاء ...
حين نسير ونحو نُقلب شريط الذكريات ...
لنبكي على الذي قد فات ...
وفي ذات اللحظة ... نحرم أنفسنا من لذة السعادة التي قد تمر علينا ...
ونحن لا نلتفت لها ... كوننا غارقون في بحر الماضي ...
والحاضر من ذلك قد دفناه !!!.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أتدرون عن الذي يُدخل السكينة في قلوبنا ؟
هو التسليم _ يقينا _ بأن ما يحصل لنا ....
لا يمكن أن يكون محض مصادفة ...
فكل شيء قد خُط رسمه ... وأبرم حكمه ...
وفي نهاية الأمر تكون الحكمة هي الخاتمة ...
التي تجعل من صاحب الموقف يسجد شكرا للذي
تدبر أمره ...
تنبيه :
هي لمن آمن بالله ... وتيقن بموعود الله ...
وما دون ذلك لا تشمله تلكم البشارة ...
وقد خسر الرهان من ذاك .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
صباحٌ نتنفسه من رئة التفاؤل ...
الذي به نتجاوز عثرات الابتلاءات ...
لنمضي في طريق الخير قُدما ...
لا يوقفنا إلا باب الجنة الذي نسأل الله تعالى
أن يُدخلنا منه برحمته ومنّه .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
كم :
أعشق التجوال بذاكرتي في دهاليز طفولتي ...
حين الفرحة التي لا يضاهيها شيء ...
نفرح لأبسط الاشياء ... ونطير فرحا حين يكون
الاجتماع مع اقراننا ... حين نتبادل الالعاب فيما بيننا ...
ونتقاسم الحديث كما نتقاسم الطعام ...
قلوب لم تدنسها الأحقاد ... نتعارك ساعة ...
ثم يعود الإخاء ... وتتعالى الضحكات .
وعندما ينقطع شريط الذكريات ... أجد نفسي بين أطنانٍ من الهموم ...
بعدما سحقتنا الحياة ... وغيّرت فينا تلكم البراءة التي لم نجد فينا لها اثرا!
ويقدح في ذهني حينها سؤال :
هل يجوز لي اطلاق الأمنيات بأن أعود صغيرا ؟
وقد تجاوزت حدودها ... بل وابتعدت عن معالمها !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .