نحلم وما يقدره المولى هو الكائن.. وما تدري أن كل ما كتبه الله خير
صباح الخير... لمن يجدف في شراع الحياة متوكلا على من سير الوجود، وبك اللهي توكلي ورجائي،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
نحلم وما يقدره المولى هو الكائن.. وما تدري أن كل ما كتبه الله خير
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
وكم أتوق لعزلة وسكون يبعثر الشتات،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
صباح الخير ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
من أجمل الدروس التي تعلمتها من مدرسة الحياة :
أن أدفع نفسي دفعا نحو الاعتذار ممن اسير معهم بين جنبات الحياة ...
حتى وإن كان من غير سبب _ ولا نزكي أنفسنا من الخطأ ولو كان من غير قصد _ ...
وإن كان الأمر يكون فيه من الارهاق ... غير أني بذاك اعذر نفسي إذا ما اتبعه الفراق ...
ممن يتربص بنا الدوائر ... منتظرا منا الزلات ... ليلوذ من ذلك بالفرار .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
من الجميل :
أن نفتح للآخرين الباب إذا ما رجع بعد الغياب ...
وأن نترك العتاب ... الذي قطع وريده الرجوع للصواب .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أحببت معرفة ماهية الاحباط :
فوجدته يهبط بظلاله على من يُنكر لك المعروف ...
وذاك الذي يقابلك بالجفاء بعد عظيم العطاء ...
وذاك الأفول بعد جميل اللقاء .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أعظم الحسرات :
أن تعض أنامل الندم على من اختاره قلبك
أن يكون رفيق دربك ...
وفي نهاية القصة يكون منه الغدر ...
فيتركك مع نفسك في ضياع .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أعظم الاغتراب :
حين تكون مُهاجرا في أرض وطنك ...
تحمل هويتك ... ولا يعترف لك بالولاء ...
ولا ذاك الانتماء !.
فما أعظم الغربة :
حين تكون غربة الروح من الجسد .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
صباح والشمس مشرقة.. تعيد تفاصيل مضت وكأن عجلة الزمن تدور وتعيد احساس الأوقات،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف