ولا زلت عطشى لأزداد علما... ربي يسر لي طريقا التمس فيه علما،
ولا زلت عطشى لأزداد علما... ربي يسر لي طريقا التمس فيه علما،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
صباح الخير ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
صباح النور... اللهم وما اصبح بي من نعمة فمنك وحدك لا شريك لك،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
هل للجدران مشاعر ام انها كتمت ذكرياتنا فباتت تتكلم بدلا منا...،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
ربما :
كثيرا من الألم لحق بنا ونحن نجتاز
قنطرة الحياة ...
ولكن :
سرعان ما ضمّدنا الجراح ...
بعدما عانقنا النجاح ...
تيقنوا :
بأن على قدر الألم يكون النجاح
باهرا ... إلى حد أنك تتمنى الرجوع
لأحضان ذاك الألم !.
همسة :
معدن الذهب لن تصل إلى نقاءه ...
ما لم تُدخله في نار قدر حرارتها 1063...
كذلك :
نفسك وذاتك لن تصل إلى ماهيتها ...
ما لم تعرّضها للصدمات وعنيف التجارب .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
عندما كنت طفلة كنت احب القرائة فترة بسيطة يا ليتها طالت... ربما كان فضولا اكثر منه هواية... كنت احاول قرائة كل ما تلقفه يدي وفي مرة وجدت كتابا... قال لي اخي الكبير هذا الكتاب للكباررلن تفهمي منه شيئا ولكني اصررت على قرائته... لا ادري هل فهمت منه شيئا ام هو عناد... ذكريات،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة