أسعد الله. أوقاتكم جميعا،
لنا أن نعجب من أنفسنا ...
حين نسافر من حاضرنا لماضينا ...
والمستقبل ينتظر ...
وقد تغير موعد الرحلة !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أسعد الله. أوقاتكم جميعا،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
تخفق القلوب هكذا الفكر يخفق بحروفه النابضة الى أجل معلوم....
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
أما تدري أن حياة الكاتب قلمه... وان حبس الجسد ستحلق حروفه بعيدا،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
الكل يكره الرتابة ...
وتكرار _ الروتين _ ...
غير أن حبي لكِ ...
وما أكتبه من عشق وغرام ...
لا يعرف الملل له طريقا ...
أدمت حُبكِ ... حتى الفناء .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
ليتني أستطيع تجاوز ذاك الجدار الذي تعالى في قلبي يوما بعد يوم،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
لعل هنالك من الكلمات التي لا يمكن سبر عمقها ...
ويبقى الذي يتلوها هو من يعيش واقع أليمها ...
ليبقى من ذلك طريح الأمنيات ... يتوجع من لهيب الحنين ...
وتلك النار التي تشوي جثمان الانتظار.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
ولما ذاك الكتمان الذي يولد الالم... لعل للصراحة راحة تريح القلوب وتبدد التكلف... وتحددالدروب
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
عالم واحد واختلفت فيه أصناف البشر... كم أسرفت حين تجاوز الاحساس المدى... والتحفت السحب شعاع الشمس،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
على مسمعٌ منكَ هُناكَ كانَ ظلي ..
،