هباتٌ ثُم فُتاتٌ عصفت بها الريح فَـ تاهت
أنتِ للحب عُنوان
أنتِ للعشق أركان
أنتِ للكون أثمان
و أنتِ لقلبي مرتعٌ و وطنٌ و أشجان.
لا تحسبن رقصاتي بينكم طربًا
فالطيرُ يرقصُ مذبوحًا من الألمِ
روحٌ وريحانٌ وجنةُ نعيم يا أمي الحبيبة
رحمة الله تغشاك
هباتٌ ثُم فُتاتٌ عصفت بها الريح فَـ تاهت
،
نحن نموت.. حين
نتوقف عن ممارسة طقوسنا
المعتاده!
لا تحسبن رقصاتي بينكم طربًا
فالطيرُ يرقصُ مذبوحًا من الألمِ
روحٌ وريحانٌ وجنةُ نعيم يا أمي الحبيبة
رحمة الله تغشاك
كالأطفال هي ارواحنا
تسافر خلف نبضاتنا
فإن تناغمت مع احبائنا
سكنت والأرتياح يعمنا
رفقاء النبض
عمً مساءكم بكل خير وسعادة
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
عيناك داري و دار السلام
و انت البداية و مسك الختام
سنحيا بعد كربتنا ربيعا كأننا لم نذق بالأمس مراً 🌸🍃
صباح الخير ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
هناك من الأمور تحتم عليك التفاؤل ...
لا يعقلها غير الذي آمن بوعد الله ووعيده ...
فإذا كان الوعد من الذي لا يخلف وعده ...
فماذا بعد ذلك غير اليقين والتسليم ؟!
" فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا " .
فاجعل هموك بين يدِ الله ... وفوض أمرك كله لله ...
يأتيك ما يمسح لك دمعة حزنك ... ويبقى السعادة
حاضرة في قلبك مدى عمرك .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
كم من العقول استقالة من الحياة ؟
بعدما توقف شريان الأمل عن التدفق فيها ...
بعدما استوطنها اليأس ... وعشش فيها !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
كم :
من صنوف المعاني افردت لمعنى الصديق ...
وما سكن قلبي غير الذي في معناه من يقف بجانبي ...
حين تتكالب مصائب الدنيا ... وتجثم على صدري ووجداني ....
فالصداقة :
لا تُقاس بطويل العشرة ... بل تكون بالمواقف عند العُسرة .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أحيانا :
نخشى من الاعتياد على واقعٍ ما ...
فبعد ذاك التعود ... نخشى أن نفقده ...
فنعيش في الدنيا على اطلال .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .