هناك من يحكم على حياته بأنها حبيسة البدايات ...
فهي تسير على فصول البداية ... لتكون النهاية سلسلة
لتلكم البداية ... فيعيش حياته في شقاء ... تتناهشه الأوجاع ...
وتعتلي أنفاسه التنهدات ... ذاك حال القانط من رحمة الله ...
بعدما عصفت ريح اليأس روحه ... فبات أسير التوهمات .