وفي الافق البعيد... استبشر لمحات التفائل
الحمد لله دائماً وأبداً،
البعض :
حين تمر عليه كلمة السجن ...
يتبادر إلى ذهنه ذاك القيد الذي يشل حركته ...
غير:
أن من تمعن في أليم وقع بعض الكلمات ...
لوجدها تفوق السجن ووحشته في أدق معناه !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
وفي الافق البعيد... استبشر لمحات التفائل
الحمد لله دائماً وأبداً،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
هناك :
من الأسرار ما يمكننا وزن كثافتها ...
ولا يكون ذلك إلا من خلال ميزان ... مَن ذلك
الشخص الذي نُخفيها عنه .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
إلى من ينوي الغروب عن أرض الواقع ...
عليك بأرض الوهم ... فإليها فاليشرق وهج شمسك الساطع !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
جَنَحَت ظُلمة الفكر .. ليقودها فكر اللامبالاهللنفس هوى استخفت به ..وللقلب حُمى ضلالة .....غااااااااااائبة ..
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
هناك :
من يقتل أحلام من يرسمها على جدران الممكن ...
كونه يراها من بنيات المستحيل ...
وهناك :
من يستودع احلامه في مستودع التضييع ...
وإن كان يعيش على أنفاس تحققها ... فعنه
في فضاء السراب تطير!.
الحياة :
حقيقتها لا تكون بطعم الجمال ...
إذا لم يكن لنا فيها بقايا أحلام ...
نناغي تحققها ... وإن كان تحققها عنا يغيب .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
يقطن الفكر بعض تمتمات... لربما لن يسمعها البعض...
كحال الفراش هادئ الخطوات...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
اختاروا ان يمشوا في دروب مختلفة... لانهم اكثروا ااضنون...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
هناك :
من الناس من يعاني من تشظي النفس ...
يحتاجون من يلملم شتات حالهم ...
ويحتويهم بعدما تكالب عليهم الهم ...
وقضى على جميل أحلامهم ...
وللأسف :
نجد من يلاحقهم بسياط اللوم ...
وذاك العتاب الذي يقضي على ما تبقى
من أنفاس تفاؤلهم .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .