في هذا الزمان :
نكره من يمدنا بالنصح ..
لنجعله في قائمة المزعج الذي
يُعكر الصفو !
وذاك المُجامل _ في أرق الوصف _
نأخذه بالأحضان ..
لنجعله في أول الصف !.
لأننا نقيس الناس ونزنهم ..
بميزان الهوى .. وما تشتهيه النفس!.
في هذا الزمان :
نكره من يمدنا بالنصح ..
لنجعله في قائمة المزعج الذي
يُعكر الصفو !
وذاك المُجامل _ في أرق الوصف _
نأخذه بالأحضان ..
لنجعله في أول الصف !.
لأننا نقيس الناس ونزنهم ..
بميزان الهوى .. وما تشتهيه النفس!.
كم طوانا البعد لكن نلتقي حين يخط القلم....
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
البعض في حياتنا كالمطر بجماله وراحته
ومفاجآته يزرع داخلنا ألف
زهرة ويترك ابتسامة تملأ القلب بالحياة
مسائكم ورد لكل المتواجدون هنا
![]()
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
لقلوب نابضة... حتى حين تغيب يبقى ألقها حاضرا... في الذاكرة، لكم رفقاء الحرف من خط باحساسه ومشاعره الابداع... اسماء ستبقى وان غابت خلدتها الحروف... لقلوبكم سلام ومودة... بتار... نفتقد حروفك هنا... واريج الرياحين شذاك حاظر وان غاب... بو الحمد نتمنى ان ترجع الرياح مراسيك....
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
كم نمارس تقمص دور القوي ..
كي لا نبدي ضعفنا لأحد ..
ومن داخلنا .. نشكو الألم الذي
يشل المتحرك فينا !
علمنا يقينا مهزلة ما نفعله !
غير أنا فشلنا في تغييره !
لهذا يعلو الأنين / والقلب يغمر!.
نتستر وراء ستار وتفضحنا الكلمات... لا تخون حروفنا حين تبوح بالمكنون
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
ويحدث أن نشتهي رحيلا حتى من أنفسنا ولا نعلم إلى أين"""
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
صباح نستبشر فيه الخير دائما بعون الله ... صباح النور
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
من تأمل في حال القلوب ...
وحال من في عمقها يسكنون ...
لوجد أن غالب سكانها لم يسكنوا
فيها اختيارا أو اجبارا .
بعض الكلمات تهوي بنا إلى قاع اليأس ...
كمثل القول : بخذلان الأيام لنا ...
ومن نظر إلى بعض ما يصادفنا ... ونحن
في حثيث سعينا لتحقيق احلامنا ...
لوجدها _ في حقيقة خباياها _ وقود حافز ...
وفي نهاية المطاف تكون لنا " لذة فوز " بعدما
اجتزنا مُر /حالها .