صباح الخير ...
صباح الخير ...
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.
صباح الخير لكل من اخذ فسحة أمل... وتنفس من عذب الحروف،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
ليس ذنبنا ان احسنا الضنون.. في مواقف فهمها البعض العكس،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
مهما غبنا ومهما حجبتنا الدنيا في طياتها... سيبقى هذا العالم موطننا كالطيور المهاجرة لا بد ولها عودة،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
كم تفكرت كثيرا في تلكم الجملة التي كان والدي _ رحمه الله _ يرددها على مسمعي
بقوله " لا تتزوج بو مال أحبِك وتحبيني " ، كنت حينها لا أدرك معنى كلامه ،
ولكوننا غير منفتحين على تلكم الأجواء ، ولم أعرف معنى كلامه غير " الحين "!
عندما غزت التكنلوجيا شتى مرافق الحياة ، فتداخلت من ذلك الثقافات ، وذابت تلك الفوارق
، ليكون الإنسان فيها مخترق الداخل ، وليكون بين نقيضين يوشك أن يقع في الذي
يُحاذر أن يقع فيه ، من زلات قدمٍ قد تُقصيه عن الذي يؤمن به ، ويعتنقه ، ويحرص على المحافظة عليه ،
وفي هذا الزمان :
نجد تلكم المشاعر التي يؤججها ما يتبادر لأسماعها وأبصارها ، لتبحث عن
المتنفس الذي تُخرج ما تكدّس في دواخلها من عظيم المشاعر التي
ما عاد للقلب أن يتحمّل ثقيل حِملها !
ومن هنا وهناك :
يكون السعي للمّ شتات القلوب ليجد من يُسّكن الثائر ،
ويداوي الجروح ، وفي رحلة البحث يجد الكثير ممن قاسمه
الهم ، وبات حبيس الغمّ ، ليُناغي الأمل ، داعياً بملاقاة المأمول
، ليرتاح قلبه من ذلك ، ويُسكّن حاله .
فعندما يجد مراده :
تبقى هالة الشكوك تخترق الثقة بذاك المحبوب !
ويأتي السؤال على صيغة :
هل من أتواصل معه أفردني بحبه ؟!
أم أن هنالك من يقاسمني حبه ؟!
ليطول الحديث ، وتعلو القلوب ارتياح عميق _ مؤقت _
بسماع حديث الحبيب ، ليُحلّقان في فضاء
التخيلات والأحلام ، وبأن البعيد بات قريب ،
وأن المعاناة باتت تحتضر في فراش الحُب الجديد ، وبأن السعادة
بدأت تعزف عذب النشيد !
ولكن ...
تبقى الشكوك تقُضّ مضجع الحبيب !!
من هنا :
استرجع ما استحفظني به أبي بتلكم الجملة ، لأجعلها حاضراً أرى
منه معنى جملته تلك .
ليكون المعنى :
أن الاضطراب قد يتخلل العلاقة ، وبأن الخيانة حاضرة
تنتظر فقط اكتمال خيوطها ، وتوفر أسبابه !
وليكون التساؤل :
من فتح باب قلبه للغريب ، فلابد أن تكون له
كبوات ، لتكون له عادة ، فلا يُمانع من أن يفتح صفحته
لغير الذي ناله منه الحُب القريب !
لهذا نقول :
علينا أن نحفظ قلوبنا ومشاعرنا ، وأن لا نجعلها مُشّرعة
لكل من يمر عليها ، كي لا نصطلي بنار النتائج التي
تنسف أحوالنا ، فنبقى دهرا ننوح على حالنا !.
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.
قد يحمل الكلام شيئا من المنطق... لكن ليست كل الشخوص متشابهة..... كذالك القناعات.
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
هناك من المواقف ما يكون تفسيرها واضح حتى وان حاولنا تنميقها... ولكن قد نغير نضرتنا في لحظة لاجل من نعز.
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
صباح الخير... لكل من تأمل ابداع الخالق في صنعه.
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
ادركت انني احب تامل الزرع والاعتتاء به.. وكم اجد متعة حين اراه يكبر ويزهر..،.
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
إليكِ ذاتي :
إن هذه الحياة تحتاج لحياة ...
لهذا ... استرسلي في مدّ جسور الأمل ...
واجعلي من اليسر رمق حياة للحياة ... إذا ما تكالب عليها العسر يوما ...
وأنهك جسدها داء الخواء .
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.