عندما كنت طفلة ...اذكر كم يشدني الغروب ...
عالم يحملني اليك كفراشة تتوق الى الزهور ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
عندما كنت طفلة ...اذكر كم يشدني الغروب ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
لعلنا نشعر بالارهاق احيانا ...ولكن لا باس
لنحس بطعم النجاح ...."
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
لكي تدرك معنى النعم ...انظر لمن فقدها
فالحمد لله دائما وابدا..
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
نرى جانبا فقط من شخصيات عالمنا الافتراضي ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
كطائر انا يرفرف بجناحيه فرحا عند رؤيتك
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
وما زالت تللك الطفلة تسكن ذاتي ...فتحملني عفويتها للبعيد.
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
قلبي لا يعرف غير النقاء ...لن تلوثه حروف العابرين ....
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
قلبي لا يعرف غير النقاء ...لن تلوثه حروف العابرين ....