غصة ألم
تخنقني ..
تكاد تحطم ضلوعي
من قسوتها
قلت له : أكتب لي شيئاً
قال لي: ماذا أَكتب يا صَغيرتي وأنتِ كل شي
ماذا أقول وأنا بدايتي حبيبتي ونهايتي أحبك
»كمن أغلقت كل الأبواب لترتاح ، وبقيت الريح تهب عليها من ثقب قلبها »
غصة ألم
تخنقني ..
تكاد تحطم ضلوعي
من قسوتها
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
لا تتشره على شخص خذ حاجته و راح
ترا أقصى طموحات البهايم علفها
سنحيا بعد كربتنا ربيعا كأننا لم نذق بالأمس مراً 🌸🍃
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
وَماذا عّساني أقول
عن حُلمٍ كان يراودني كل ليلة..
فور ما اتذكره أحس بالدفء في ليلة شتائية باردة
أتذكر يا قرين قلبي عندما كنا نستقي الحب من ذات الكأس!
فيعترينا الصمتُ والهُدوء حينما يبدأ حوار القلوب
فلا ننبس ببنت شفه
فقط قُلوبنا تَحكي عن إحساس بات بجوفنا
هلكت ألسنتنا وهي تحاول إخراجه فَباءت محاولاتها بالفشل
هكذا كنا ذات شتاء
هكذا كنا..
ولكلمة كنا في قلبي ألف حكاية وحكاية
»كمن أغلقت كل الأبواب لترتاح ، وبقيت الريح تهب عليها من ثقب قلبها »
حِين بادرتهُ بالعتاب ذات مرة :
تركتني في رحم الغابة
بقِيت متشبثة بأمل ان تخرجني من هناك ولكنك رحلت
لم أجدك
لا لا
رأيتك هناك تركض مسرعا ولكنك تجاهلت نداءاتي وصرخات استغاثتي لك
حاولت الذئاب غرس انيابها في جسدي ولكنني هربت
وحين وجدتُك ابتسمت لي ..أتذكر ماذا قلت لي ؟؟اتذكر؟
قلت: آسف يا عزيزتي فأنا لست سوى ذئب يحاول ان يجرحك مثل باقي الذئاب..
أنا لستُ سوى ذئب عشق غزالة..
(أنت أحمق)
»كمن أغلقت كل الأبواب لترتاح ، وبقيت الريح تهب عليها من ثقب قلبها »
دعِ الكآبة تحتويك
دعها تغمرك
دعها تسجنك
ولكنك ستظل سعادتي الأبدية في مذكرات حياتي
»كمن أغلقت كل الأبواب لترتاح ، وبقيت الريح تهب عليها من ثقب قلبها »
بَين طَيف حُضورِه وآيار..::
اليك انت..!!
لست ماهرةة في صياغة الحرووف مثلك فانت
عذب الحروف ورقتها
ما انا الا زهرة من بستان زهوورك الفواحه
طالما انني زهرة وانت صااحبي
سأعطييك مما نزف به رحييقي على ارض هذا البستان..……..
بين طيف حضوره وآيآر…~
في السابع والعشرين من شهر آيآر..~
/”، مَدَخَـ ـ ــل “،/ عند قارعــــــ,,ـــةة الطريق …همست //لآيار//
سوف يأتيك
على سفينةة “الشوق”..~
فقط انتظر..~…..~
ما بين قدري وآيار
تلعثمت الحروف على شفاهي
فور رؤيةة ذلك الطيف يعبر
على رصيف الشارع..~
بردائه الاسود
عزفت لي اقداري سنفونيةة اللقاء بروحه..~
فأجَتمعتْ .. بــ سِوار ذَهَبِي..عَانَق أَرواحَنا…~
الثامن والعشرين من آياري..~
ميلاد غربتي..~
حيين انتظرت منه بوح الكلم..~
على خيوط الشمس
وبين اوردة الحب
استفقت من ذلك الصمت المممزوج بنوع من الوهم
حين تيقنت ان ذاك كان محض خيال..~
وددت لو اختبئ ف عيناكـ قليلا
هربا من سحر كلماتك وواستحياءا من عذب ابتسامتكـ
قبل ان تتمرد عيناي علي وتقول أحبكـ..~
ولكن لم تسعفني بجواب ..~
غدا في التاسع والعشرين من آيار.~
ستجتمع روحانا على ليالي الشوق
سنمكث معا لندندن انشودة حب..~
يآه” يراودني شعور بالشوق لك
عدد ما تنفست اوصالي عطرك
وشربي من رحيق زهرك..~
فأنا مازلت انثى الكبرياء
التي رشفت كأس غرورك..~
/”، مَخ ــــرـج “،/
حيْثُ أَنت تَتملكَني ..
هناك
قَصِيدة غَزَليْة عزفتها لك ..
28/5/2013
»كمن أغلقت كل الأبواب لترتاح ، وبقيت الريح تهب عليها من ثقب قلبها »
تخونني الأوقات التي يسرقك الوقت مني فيها ..
أشغل نفسي بالعبث هنا وهناك ..
كطفلة تلهو بدميتها ..
تحضنها بقسوة
تشم رائحتها كل حين
تقذفهآ لسقف حجرتها ..
وأخيرا تقبلها بشوقٍ عنيف ..
هل لك أن تخبر المسافات أن تتقلص
فشوقي لك سقيم
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها