رسالة لك يا من سكن حنايا روحي
و أعماق قلبي
رسالة لعلها تعبر عن الأحاسيس
المضمورة في داخلي .. !
صدفة جمعتنا على أية حال
بمشاعر تجهل مصيرها ..
و أي قدر يوقعنا في شباكه !
تسابقت الساعات و الأيام و لم نرى سوا
أننا وقعنا في قدر الحب ..
إلى أن أصبحنا حبيبان في أجواء
تعطرها البسمة و العشق ..
جمعتنا تلك الصدفة و ادركنا بداية المسار
و حلاوة مذاقها ..
و يا ترى كيف النهاية ستكون ؟!
لكنني أتمنى أن أبقى معك طيلة الحياة
يحتضنني قلبك .. !
فكيف حالي الآن معك يا روحا باتت تشبهني !
.
.
.