فِي وَقْتٍ ، وَفَيْنَةٍ مِنَ الزَّمَنِ ؛ لمْ أَكُن أُحب وظيفتي !!
لكنَّها لمَّا أَبْدتْ حُبَّها لِي لَفَتت اِنتباهِي فَأَحبَبتُها .. قَليلٌ مَا يُوافقُ شَغفنا عَملنا .. وَلكِنَّ مِن الذَّكاءِ أَنْ نَكتشفَ مَحاسِنَ مِهَننَا .. فَالزَّمالةُ مِنْحة .. وَالعطاءُ وَخدمةُ الْمجتمعِ مِنْحة .. وَالْخِبرةُ مِنْحة .. وَالتَّطورُ الْوَظِيفِيُّ مِنْحَة .. وَتَرْكُ الْأَثرَ مِنْحَة .. وَتَقديرُ مَنْ نَخْدمهُم وَالْعملُ فِي زَمَنِ الْبَطالَةِ مِنْحة .. ~