اللَّهُمَّ ]
أسَعِدَ مَنّ خَطَرَ ببالَي !
ووَفَّقَه فإن التَوْفِيق مَنّ عِنْدَك , وسَهُلَ أمَرَّه ..
فإن التسهِيَل مَنّ لَطَفَك !
واجَعَلَ أَلِفَرحة وَإِلاَّبْتسَأَمْه / عُنْوآن [ صَبَأَحَّه و مَسَّائه]
اللَّهُمَّ ]
أسَعِدَ مَنّ خَطَرَ ببالَي !
ووَفَّقَه فإن التَوْفِيق مَنّ عِنْدَك , وسَهُلَ أمَرَّه ..
فإن التسهِيَل مَنّ لَطَفَك !
واجَعَلَ أَلِفَرحة وَإِلاَّبْتسَأَمْه / عُنْوآن [ صَبَأَحَّه و مَسَّائه]
ثَمانٌ وُعشَرونْ حرفً
وُلا أستَطيع أنْ أعُبَر عَما يَجوُل بِ ذهني !!
/
يهـــــدّ الحـــــيل فــــرقاهم / طواريــــــــــــهم / وذكـــــــراهم
..............وش اصعب من عذاب البعد غير [الذكرى]لاحلّت
بغــــيت الوصْــــل لكــــــنّي جــــــهلته درب مــــــــــسراهم
.............وانا مــــــن يوم ماولّـــــوا ، (حـــــــــياتي ) عقــــــــــــبهم ولّــــت
ثَمانٌ وُعشَرونْ حرفً
وُلا أستَطيع أنْ أعُبَر عَما يَجوُل بِ ذهني !!
و آعلن الشتآء قصة مجيئه
فشتقت لانآس كآنوآ معي في شتآء العآم
فنسيمه يقتلني .. حنينا .. لهم
منهم من
رحل .. فظم القبر .. فاسل الله له جنة وسعة السماوات و الارض
ومنهم من
نسي اني مقيمه في دآر الفنآء
ومنهم من
قاسى من ظروف الدنيا حتى امتلت عيناه بالدموع
ومنهم من
...
...
فيآرب اجمعني باحبتي في جنآنك
فآني اشتقت لهم حد البكآء
.."
ثَمانٌ وُعشَرونْ حرفً
وُلا أستَطيع أنْ أعُبَر عَما يَجوُل بِ ذهني !!
صَبَاحُكُمْ أُمْنِيَّاتٍ تَتَجَدَّدُ مَعَ تَفَتُّحِ أَزْهارِ عَامِ جَدِيدٍ ..!
ثَمانٌ وُعشَرونْ حرفً
وُلا أستَطيع أنْ أعُبَر عَما يَجوُل بِ ذهني !!
مآ ألوَمكٌ لوْ بكِيتَيْ يآ شِوآرعّ هَالمُدينَـٌـه ..!!
مآ ألوَمكٌ لوْ بكِيتَيْ يآ شِوآرعّ هَالمُدينَـٌـه ..!!
مآ ألوَمكٌ لوْ بكِيتَيْ يآ شِوآرعّ هَالمُدينَـٌـه ..!!
ثَمانٌ وُعشَرونْ حرفً
وُلا أستَطيع أنْ أعُبَر عَما يَجوُل بِ ذهني !!
يا رَبٌّ .. إِنَّ كَانَ فَقْدُهُمْ هُوَ اِختبَارٌ لِصَبْرِيٍ .. خُذَّ بِيدُي إِلَيكَ ، وَصُبَّ عَلِيُّ الصَّبْرِ صَبا
ثَمانٌ وُعشَرونْ حرفً
وُلا أستَطيع أنْ أعُبَر عَما يَجوُل بِ ذهني !!
لَا زُلْت أَحَنًّ لِنَفْسُي الْقَدِيمَةَ فِي شِتَاءٍ مَضَى !
ثَمانٌ وُعشَرونْ حرفً
وُلا أستَطيع أنْ أعُبَر عَما يَجوُل بِ ذهني !!
سَحْقًا لِبَشِرَ .. خُلِقُوا الْمَالَ فَأُصْبِحُوا عَبِيدًا لَهُ
ثَمانٌ وُعشَرونْ حرفً
وُلا أستَطيع أنْ أعُبَر عَما يَجوُل بِ ذهني !!
فِي أُسْبُوعِ ثَقِيلٍ .. أيَّامُهُ تَمَرُّ كَسُلَحْفَاةٍ فِي نُزْهَةٍ !
وُصِلَنِي إِشْعارً مِنْ صَدِيقَةٍ عَزِيزَةٍ
فَتَحْتَه سَرِيعًا لِاِسْتِغْرَابِي الشَّدِيدِ .. حَيْثُ تَعَوُّدِنَا أَنْ يَكُونُ تَوَاصُلُنَا بِأحَدِ وَسَائِلِ التَّوَاصُلِ الْجَمَاعِيِّ
وَالسَّبَلَةَ لِمَوَاضِيعِ السَّبَلَةِ فَقَطْ
وَلَمْ يُكَوِّنْ هُنَاكً شئ يَسْتَدْعِيَ الْإِرْسَالُ ..!
فَتَحْتَهَا بِسُرْعَةٍ ..
وتفاجأت بِرَابِطٍ ، وَتَمْتَمَاتُ حُروفِ مُفَادِهَا بِأَنَّهَا رَسُولُ خَيْرٍ فَقَطُّ وَالْمُرْسَلُ مَجْهُولُ
هَدِيَّةٌ مِنْ مَجْهُولٍ ؟؟!!
مُفَاجَأَةٌ مِنْ مَجْهُولٍ ؟؟!!
كَيْفَ ذَلِكً ؟!
أَهُنَاكَ مِنْ يَذْكُرُنِي هُنَا ؟!!
تَسَاؤُلُ يَتْلُوهُ تَسَاؤُلً
ثَمَّ تَسَاؤُلٍ
فَتَسَاؤُلُ
أَظُنُّ أَنَّ عَدَدَ التَّسَاؤُلَاتِ وُصِلَ الْعِشْرُونُ .. كِلَا كَلًّا بَلْ الأربعون
آهٍ .. ذاكِرَتُي تَخُونِنَّي
لَا أَسْتَطِيعَ تَحْدِيدَ الْعَدَدِ وَلَكِنَّه يَفْوَقَ الْعِشْرُونُ بِكُلُّ تَأْكِيدِ
أَتَعْلَمُونَ مَا فِي جَعْبَةٍ ذَاكَ الرَّابِطِ ؟؟!
صُورَةٌ
قَدْ يَضْحَكَ الْبَعْضُ
وَقَدْ يُسَخِّرُ آخرون
قَدْ يراها الْبَعْضَ صُورَةُ عَادِيَّةٌ
قَدْ يرى الْبَعْضَ الْآخِرُ أَنَنِي أُهَوِّلَ الْأَمْرَ
وَلَكِنَّ .. هَذِهِ الصُّورَةُ لَمْ تَكُنْ صُورَةَ عَادِيَّةٍ بِالنِّسْبَةِ لِي
كَانَتْ كَسَهْمِ فَرَحِ سُدَدِهِ الرَّامِي فَأَصَابَ الْهَدَفَ
وَاِنْتَشَلَنِي مِنْ ذَاكَ الْأُسْبُوعِ الْكَئِيبِ فِي ثوان مَعْدُودَةُ
لِأَصْرِفُ تَفْكِيرَي عَنْ مَوَاضِيعِ عَقِيمَةٍ
وَأَشْغَلُهُ بِالتَّفْكِيرِ بِذَاكَ الْمَجْهُولِ
لَا زُلْتِ أَحْتَفِظُ بِالرِّسَالَةِ وَالصُّورَةَ بِكُلُّ تَأْكِيدِ
أَيُّهَا الْمَجْهُولَ ..
إِنَّ كُنْتِ هُنَا أَوْ هُنَاكَ .. فَلَكَ قوافلُ مِنَ الشُّكْرِ
وَسِرْبٌ مِنْ طُيُورِ السَّعَادَةِ تَنْتَشِلُكَ حَيْثٌ تَكُونُ .. لِتَضَعُكَ فِي مَدِينَةِ تَعَجُّ بِالْفَرَحِ وَالنُّقَاءَ
وَاُنْتِي يا عِطْرِ الْوَرْدِ .. يا رَسُولُ الْخَيْرِ
أَتَمَنَّى لَكَ غَيْمَةُ مَطَرٍ .. تُنُبِّهْتِ زُهورً اسعادة وَالْأَمَلَ فِي طَرِيقِك
أُسْعِدُكُمْ رَبَّي فِي الدَّارَيْنِ
ثَمانٌ وُعشَرونْ حرفً
وُلا أستَطيع أنْ أعُبَر عَما يَجوُل بِ ذهني !!
وَبَدَأَ الْعَدُّ التَّنَازُلِيِ
ثَمانٌ وُعشَرونْ حرفً
وُلا أستَطيع أنْ أعُبَر عَما يَجوُل بِ ذهني !!
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
