أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
/
امممم لربما لم اصل الى الادراك التام في أن للتفاصيل تفاصيل أخرى تبث فيك المتعة ولذة السفر عبر بحور السرد بهذه الدقة.. ألفتُ في النص لآلئ تحررت من عقد فكان صدى صوتها رنان على غرف القلوب الخاوية،، المتعطشة لمثل ابداع كهذا.. لم تكف عند هذا الحد وحسب بل وتجرأت في مزج تفاصيل اللهفة مع الانكسار والخيبة في روح واحدة، فتارة تنقلنا من لهفة اللقاء لصفعة الغياب، من لهفة الاندماج والانسجام مع الشريك إلى سراب الوهم، ومن لهفة الجرأة في البوح بالحنين أمام العالم إلى جبال الوهم والخذلان التي تصد عنك ذلك كله.. مشهد لو تعلم كم يمكنه أن يدمي القلوب وهي تصبو.. ما بين اللهفة والخذلان..
كنت ها هنا أحتسي كأساً من نبيذ حرفك بلذة الانتشاء..
دمت بهذا الألق والتألق دائماً..
أسعدك المولى وسدد خطاك,,
----------إلهي----------
"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..