حكايا دعيني استسلم واقف طوعا لكم بسلااام
من الشوق الترف الذي يعشق حلاوة التعبير برغم السفر وترحاال ..هنا نعوود الى اخوتنا واخواتنا في رصيف 7حيث نمكث نتبادل اعذب الكلمات
سيدتي ..تقبلي احترامي
اخيك .. عبيد
رسام ومؤلف مسرحي وفنان سيتوغرافيا وكاتب وممثل
حكايا
نص في قمة الجمال
وكلمات جدا جدا راقت لي
سلمت الانامل المبدعة
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني
حكايا....
جميل جداً مفردات رائعة
وأسلوب تفردتي به نبض البوح والإحساس
راق لي
ربي يسعدك. ....
برالوالدين قصة تكتبها أنت..............
ويرويها لك أبنائك , فأحسن الكتابة
هناك لغة خاصة بحكايا ولهذا يكون هناك من يترقبون جديدها...
دائما في حديثك تهامس المطر وتغريد العصافير
طوبى لقلمك.