الضمير والأمانة والإخلاص في العمل مرضاة لله سبحانه وطلب الحلال وثم أداءً للواجب الوطني الذي كلف بها الموظف من واجبات كما حفظ له حقوقه
مهما كانت الوظيفة
الضمير والأمانة والإخلاص في العمل مرضاة لله سبحانه وطلب الحلال وثم أداءً للواجب الوطني الذي كلف بها الموظف من واجبات كما حفظ له حقوقه
مهما كانت الوظيفة
اذا ارتفع معدل غضبيسيزيد مستوى دموعكحكمة عبقري
لا إلـــه إلا أنت سُبحانك إني كُنت من الظالمين
،
،
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
السلام عليكم
الاخ معتصم بالله لا يمكن ان تتهرب من ان تكوون قاضي بجميعنا في هذه الدنيا بين قاضي ومقضي عليه..
فأنت قاضي في اسرتك عندما تكون ولي امرها وقاضي في مدرسة عندما تكون مديرها وقاضي في عملك عندما تكون مسؤول ..
اتباع الشرع والقانون هو المفر الوحيد لتكون قاضي مسؤول عن حقوق الناس وحقك عند الله
خطرتْ فقلتُ قضيبُ بانٍ حركت أعْطَافَه ُ بَعْدَ الجَنُوبِ صَبَاءُ
ورنتْ فقلتُ غزالة ٌ مذعورة ٌ قدْ راعهَا وسطَ الفلاة ِ بلاءُ
وَبَدَتْ فَقُلْتُ البَدْرُ ليْلَة َ تِمِّهِ قدْ قلَّدَتْهُ نُجُومَهَا الجَوْزَاءُ
يجب على القاضي أن يكون نزيها وعادلا وألا يمشي خلف الإملاءات المقدمه من السلطه الأعلى (الحاكمه ) وأن يحكم بالعدل بين الناس بعيدا عن الواسطه والمحسوبيه والظلم
حسب علمي أنه رفض العديد من الزهاد تولي منصب القضاة في الماضي لتفادي ظلم أحد
وبالأخير أقول " الى من تشتكي حبة القمح إذاء كان القاضي دجاجه "
"إن حرية الرأي والتعبير مكفولة للجميع بما يخدم تماسك المجتمع ولحمته الوطنية"
"إن السياسة الرشيدة لجلالة السلطان قابوس لا تحجر على أي فكر أو قلم طالما كانت توجهاته لخدمة القضايا الوطنية. "
"جلالة السلطان و حكومته الرشيدة خير من يؤمن بحرية الرأي و التعبير"
"إن ثقتي المطلقة في حكومتي و في أني أنتمي لدولة قال سلطانها المعظم حفظه الله ورعاه "لن نسمح بمصادرة الفكر"
أنا مع الحق أينما وجد في كل مكان وزمان
القضاء مهنة شريفة وحساسة جدا,, ولكن المفهوم الحديث للمهنة تغير بتغير المتطلبات العصرية فأصبح مفهومها يختلف عما كانت عليه في العصور السابقة
اليوم ومع اكتمال المنظومة القضائية بالسلطنة... القضية تمر بعدة قنوات قبل وصولها للقاضي... لا سيما الادعاء العام,, المكلف بجمع الحيثيات والأدلة والقرائن... الخ... يعني القاضي يوصله شي جاهز تقريبا... وبعد نطق الحكم ... هناك قضاة آخرين... قاضي الاسئناف وقاضي المحكة العليا.. الخ... كما أن نوع القضية يحدد نوع المحكمة... تجارية أو قضاء إداري ... مثلا.. في رأيي مهنة القضاء اليوم أصبحت أقرب إلى أي وظيفة إدارية أخرى...
هل تتمنى أن تكون قاضي ؟ .... سؤال صعب ومحير .
قال الله تعالى ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ) صدق الله العظيم .
الواحد يرغب انه يكون قاضي او مدير او أي منصب سيادي لكن لما يحكم يحكم بعدل حتى لو المتهم ولده ، زوجته ، او حتى هو اذا اقتضى الامر انه يكون محل الاتهام يرضى انه يكون يحاكم و تمشي العدالة على الجميع .
التمني = تحلم و نحلم أن نقوم به لرؤيتنا لأخطاء من سبقونا و تقول في نفسك سأحكم على المجرمين و لن أدع لهم مخرج و لا باب و لا فتحة يتنفسون من خلالها .
الحقيقة = سلطة ، قانون ، أهواء بشرية ، رأي عام هي مؤثرات في زمن صعب للغاية .
” كان بأمكاني احراق كل اليهود فى العالم لكني تركت أقلية منهم ليعرف العالم لماذا أحرقتهم “
ماذا نستخلص من قصص قضاة اليوم؟ وهل هم على قد الأمانة التي أوتمنوا بها بناءا على اليمين الذي أقسموه؟ أم أنهم معذورين لأنهم مسيرون من قبل السلطة العليا؟ وهل يعذرهم الدين في ذلك؟
تقديري