مرحباً بكم أيها الأخوة

نعود لكم مع جولة في ربوع الوطن الغالي ، لم نبتعد هذه المرة عن سكننا كثيراً




لا تتعدى العشر من الكيلو مترات وأتت الجلسة بعد إلحاح من الصحبة الطيبة إذ صار لنا فتره لم نجلس كعهد جلساتنا الطيبة ، لهذا تم اختيار بدبد وعهدنا فيه مكان طيب وبه ظل والماء لا زال يجري فيه .
واتت مناسبة أن نجتمع معاً ولله الحمد فقد صار تجمعنا ناهز العشرون عاماً وحيث مع ضغوطات الحياة نلتمس جلسة ولو بالشهر مره نضع قفشات وفكاهات ونقاش فيما يهمنا بمشاكل إجتماعية أو حتى سياسية

ومع التقنية الحديثة في التواصل تم وضع مناقشات فيه ، وحيث لي ارتباط الخاص فقد وضعت للصحبة أغراض الجلسة





على اليوم التالي وإلى المكان المعهود في طريقي










شجرة سدر تحت ظلها كنا فيه






وصلت إليهم وجلسة وتناول قهوة وسالفة تغدي وتروح


بعدها جهزنا مل يلزم للغداء ، تقطيع وترتيب ما يلزم






يتبع
.
.