متابعين.........
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
شكرا على الخبر
تحياتي
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
متابعين.........
* مَنْ يتَجرّأ يَنتَصِر *
* كِثْرة الضَجيجْ تُفْقِد السّمعْ *
السلام عليكم..
قرأت جميع المداخلات فهناك من يشاطر الحكم وهناك من يرى أن الحكم مبالغ فيه نوعا ما وشخصيا وإن كان رأيي لااعتبار له لكنني مثلكم لي وجهة نظر ولا الزم بها احد , انا أميل قليلا للأخت "ضي" في بعض الأمور طبعا الحكم بالنسبة لسب الذات الإلهية هو امر لابد منه ومسألة الكفر اترفع عنها لأني لاأحيط بمسائل الإفتاء خبرا واكل هذا الأمر لمن هم ارفع مني علما, لكنني اتكلم عن بعض الأحكام في هذا البلد وقلمي أمانة قبل كل شيئ " نعم هناك احكام تتنافى مع الشريعة ومنها " السارق" والزاني" وشارب الخمر" وأزيد في ذلك (الفساد)
السؤال ؟ لماذا تكون بعض الأحكام ( مزاجية )والأخرى شرعية ؟ وقد اتيت لكم قبل ايام دليل من احدى المتصلات في سؤال اهل الذكر حيث قالت أن هناك تلاعب في القضاء وواسطات باتت مكشوفة لبعض الناس الذين لهم آيادي طويلة , حيث ان ابنها دهس خارج الشارع وتوفى وكان مقترف الجريمة رجل له منصبه وقد كسب القضية بتهاون المحكمة ؟ اترك لكم التعليق.
تقديري
أكرر سب الذات الإلهية أمر لايستهان فيه وحكمه كما يقوله أصحاب العلم والإفتاء, أما التهجم على السلطة وغيرها يمكن النظر فيه بعين الرأفة لأن القرار والعقوبة تختلف.
تقديري
نسمع ونقرأ الكثير .....منه الصحيح ومنه المنسوب والملفق
ان مثل هذه القضايا حساسة جدآ
آها من الاعتقاد والشكوك ...
انا اوافق الاستاذة ضي .....
فكلامها اقرب الى الواقع
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
احسن اسكت...
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
كيف تزيد الفتن لم الكل يبدأ يصيح ويثور ويزيد من جرعة الثوران ويتغافل وينسى كل شي ايجابي بنقاط او2سلبية وفهمكم كفاية الله يعينا بس ويحفظ امننا واستقرارنا!!!
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم..
يعطيك العافيه ع الطرح...
مــغلق
.
INST: 7eber_al3yon
ماحدث وصدر لن يرجع إلى الوراء فالزمن لايثني للرجع وإنما دائما يذهب ولايرجع '
”{ وإن ليسَ للإنسان إلّا ما سعى }”
مبدأ ثابت إعمل لنجاة نفسك !
ولا تنتظر !!
أحدًا يوزّع عنك مصحفاً ، أو يحفر لك ،
بئرًا بعد وفاتك !.