مواعيدٌ من عَدَم

[اكليل الصمت]

هنا تقف الاقلام
وترفع القبعات لكذا نسج من الاحلام

تقبليني سيدتي
ودمت في الق

وهُنا.. ينحني الحرفُ إجلالاً وإمتناناً لهكذا إطلالةٌ،
وهكذا حُضور..


خالص الود والتحايا
لروحكَ النقاء..

[اكليل الصمت]

كلماتك ذهبت فيني للبعيد
هنيئًا لنا حرفك الراقي و
أسلوبك الذي أحيا ذكريات
كتاب مروا من هنا ،،، وفقك الله
تقبليني

وهنيئاً لي بهكذا حضورٌ متألِق..
كُتّاب.. لو انهم مكثُوا لإستحالت قلوباً إلا أن تستظل ل دفء أبجديتهم..
كُتّاب.. لو أن القدرَ يَسوقهم ل روى أرضي العطشى بكرزاتِ أرواحِهم، وسماواتِهم المعلقة..

لأرواحِهم فرحٌ ونقَاء أينما كانوا
ولروحكِ الياسمين والنرجس

دمتِ بود

[ســـعـيد مصــبـح الغــافــري]

رباه رباه !!
هل أنا أحلم ؟؟!! أم أمام حقيقة ؟؟!!
إكليل الصمت
ما أنت ؟! من أي ضياء شمسي هبطت لتغمرينا بهذا البهاء من الحروف وبهذا والألق والجمال التعبيري المذهل والمتميز جدا جدا ؟؟!
يدور رأسي ثملا بهذا النص الأدبي الذي أبهر روحي بجماله وروعة أسلوبه
سأكتفي بكلمة ويقينا يقينا أنها لن تنصفك ككاتبة جميلة جدا ومتميزة بشكل صاعق :
أنت مذهلة !!
أحر تقديري وإعجابي بك قلما وإبداعا سأتوق حقا لجديد سكبه
دمت بألف عافية وخير

[اكليل الصمت]

طابَت أحزانكِ أيتُّها الأشيَاءُ التي تُشرِقُ بينَ أصَابِعنا المُتداخِلة..
إذ يَفيضُ بحرُ الهُدوء الذي يتلوكِ حُجّة..
طابَت أحزانكِ أيتُّها الأشيَاءُ المسافِرَة تحتَ وطأَة قدماكِ المُجنّحة
أيّها الحلمُ الرابِض على مقرِبة
أيّها السيَاجُ المُجَاوِر
ويا أيتها الشرفات المثقلة بالأشواق والحنين..
إذ تُزاحِمُ زوبعةَ حضوركِ عندَ تَلابيبِ الأمس
وإذ تآتي بكِ..!
حَامِله معها موَاعِيدٌ من عَدَم،
بكِ تمسكُ قبضة واحِدَة من خَيَال..
تُحيلُ كلّ الأمكِنَة مَرَايَا من زُجاجٍ....
تَعكِسُنا..!

أختي الغالية أكليل الصمت
ا أجمل ما نثرت من بوح متفرد
ومفردات تحمل الكثير من المشاعر باحاسيس جسدها قلمك المتميز
حين تصارع النفس ذاتها لتصل لاجابة
شكرا لهكذا تميز ...اسعدك الرحمن

وأشكر لكِ هذه الإطلالة النديّة وهذا العطاء الباذخ منكِ..
لروحكِ قوالب توليب وبنفسج..
أسعدكِ المولى أينما كنتِ..

[اكليل الصمت]

خـــاطره رائعـــه تسلم اناملك

وسلمك المولى من كل شر.. أنرتِ
دمتِ بود

[اكليل الصمت]

سوف أحقن أوردتي بجرعة زائدة .من المورفين لعلي أنام إلى أمد طويل ومن ثم أموت ....
ليتها تصاب أصابعي بالعطل ...
سحقا للكتابة كم هي مؤلمة !!
وتبا لتلك الطيور الجارحة التي تأتي من الماضي لتعلن مجددا وخزها لمشاعرنا . ..

اكليل آن لي بأن أعترف بأني أجد حرفك يقطفني من الواقع لأرحل هناك في عالم حرفك ليجعلني معلق ما بين أرض وسماء ...
لا شيء يفوق حرفك
ياسمينة لقلبك

على مقدار الألم تولد نتوءات خجولة من الفرح عن كل كلمة تخط..
وعلى عتبات هذا الواقع تتراقص أيقونات الذكرى طرباً.. عند كل إلتقاطة صوّرها الماضي..
هكذا نحن.. لا نمتلك زمام الحزن.. ولكن مُنِحنَا حق إمتطاء صهوته


أشكر لك هذه الحضور الأنيق والعطاء المتواصل.. يسأل عنكَ الحرف والقلم أيها الألِق
جل التقدير لشخصكَ الكريم
دمتَ بخير..

[اكليل الصمت]

رباه رباه !!
هل أنا أحلم ؟؟!! أم أمام حقيقة ؟؟!!
إكليل الصمت
ما أنت ؟! من أي ضياء شمسي هبطت لتغمرينا بهذا البهاء من الحروف وبهذا والألق والجمال التعبيري المذهل والمتميز جدا جدا ؟؟!
يدور رأسي ثملا بهذا النص الأدبي الذي أبهر روحي بجماله وروعة أسلوبه
سأكتفي بكلمة ويقينا يقينا أنها لن تنصفك ككاتبة جميلة جدا ومتميزة بشكل صاعق :
أنت مذهلة !!
أحر تقديري وإعجابي بك قلما وإبداعا سأتوق حقا لجديد سكبه
دمت بألف عافية وخير

تقف الكلمات مشدوهه أمام مداخلتكَ تلك، حيث لا تعقيب غيرَ أني أشكر لك هذا الإطراء الباذخ وهذا الحضور على موائد ميلاد أبجدية..
لشخصك كل الإحترام والتقدير
وتحايا أغلفها بالزهر والياسمين

[السفينة]

حقيقة اكملت قرأتها للاخير . اتصور هناك غموض غير معلن . لكن نص ادبي رائع جدا . شكرا لك

[سَرمدية]

تِلك الكلمآت بِها صخب مُلون ،
تَرَمِي هُنآ بِهدُوء
لآ أَدري أيُ قَلمٍ تَمتَلكِين يَ اكْليلِ ،

بُوركتِ يَ رآئِعة ()

[روانـــــووو]

تألق وإبداع ارتسم من خلال أسلوبك المميز

ألف شكر لك ... يعطيك العااافية