الموصل الهدف القادم للعبيدي وسليماني
عقبال الموصل و الرقة السورية
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق
الموصل الهدف القادم للعبيدي وسليماني
الشيخ نعيم قاسم:
نهجك أيها الشهيد بدر الدين آلم (اسرائيل) والتكفيريين في دمشق وآلم أيضاً أسياد التكفيريين.
العراق
العبادي: أدعو السفير السعودي في بغداد إلى الالتزام بضوابط العمل الدبلوماسي
2016/06/29 23:44
http://mdn.tv/11Sp
قناة الميادين. الواقع كما هو
هيثم المناع
((قمح))
النموذج الأفضل لسوريا
مقتل 250 من الدولة الإسلامية في العراق خلال غارات بقيادة أمريكا
واشنطن (رويترز) - قال مسؤولون أمريكيون لرويترز إن طيران التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة نفذ سلسلة ضربات مميتة على تنظيم الدولة الإسلامية حول مدينة الفلوجة العراقية يوم الأربعاء. وقال أحد المسؤولين إن التقديرات الأولية تشير إلى مقتل 250 على الأقل من مقاتلي التنظيم وتدمير ما لا يقل عن 40 عربة.
وإذا تأكدت هذه الأرقام ستكون الضربات واحدة من بين أعنف الضربات فيما تعيه الذاكرة ضد التنظيم المتشدد. وتحدث المسؤولون لرويترز شريطة عدم الكشف عن هويتهم لوصف العملية وأوضحوا أن التقديرات الأولية يمكن أن تتغير.
وقال المسؤولون إن الضربات التي وقعت جنوبي المدينة هي أحدث انتكاسة تتعرض لها الدولة الإسلامية في ميدان القتال في منطقة الخلافة التي أعلنتها في العراق وسوريا.
ورغم ذلك فإن الانتكاسات التي تعرضت لها الدولة الإسلامية لا تبدد المخاوف بشأن عزم التنظيم أو قدرته على شن هجمات في الخارج.
ووجهت تركيا أصابع الاتهام للدولة الإسلامية يوم الأربعاء عن تفجير ثلاثي وهجوم مسلح أدى إلى مقتل 41 شخصا في مطار اسطنبول الرئيسي.
وقال مدير المخابرات المركزية الأمريكية جون برينان في منتدى في واشنطن إن الهجوم يحمل بصمات الدولة الإسلامية وأقر بأن الطريق لا يزال طويلا لمكافحة التنظيم لا سيما قدرته على التحريض على شن هجمات.
وأضاف "أعتقد أننا أحرزنا بعض التقدم الكبير مع شركائنا في التحالف في سوريا والعراق حيث يقيم معظم أعضاء داعش (الدولة الإسلامية).
"لكن بالنظر إلى قدرة التنظيم على مواصلة بث افكاره بالإضافة إلى التحريض على هذه الهجمات وتنفيذها أعتقد أنه لا يزال أمامنا أشياء للقيام بها قبل أن نتمكن من القول إننا أحرزنا بعض التقدم الكبير ضدهم."
وفي ساحة القتال أحرزت الحملة بقيادة الولايات المتحدة ضد الدولة الإسلامية تقدما ضد الدولة الإسلامية في الآونة الأخيرة مع إعلان الحكومة العراقية الانتصار على التنظيم في الفلوجة.
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق
الصدر يشير إلى أنصاره باستهداف القوات الأمريكية التي تقاتل تنظيم الدولة الإسلامية
بغداد (رويترز) - أشار رجل الدين الشيعي العراقي مقتدى الصدر إلى أنصاره يوم الأحد باستهداف القوات الأمريكية التي يتم نشرها في العراق في إطار الحملة العسكرية ضد تنظيم الدولة الإسلامية.
وقال آشتون كارتر وزير الدفاع الأمريكي يوم الاثنين إن وزارة الدفاع الأمريكية(البنتاجون) سترسل 560 جنديا إضافيا لمساعدة القوات العراقية على استعادة مدينة الموصل بشمال العراق في هجوم مزمع في وقت لاحق من العام الجاري.
وكتب الصدر هذه التعليقات على موقعه الرسمي على الانترنت بعد أن سأله أحد أنصاره عن رده على هذا الإعلان.
وقال الصدر دون ذكر تفاصيل* "إنهم هدف لنا." واشتهر الصدر عندما قاتل جيشه الذي يسمى جيش المهدي القوات الأمريكية بعد غزو العراق 2003.
وحُل جيش المهدي عام 2008 وحلت محله كتائب سرايا السلام التي ساعدت في صد تنظيم الدولة الإسلامية قرب بغداد في 2014 تحت مظلة تشرف عليها الحكومة وتحتفظ بتواجد في العاصمة وعدة مدن أخرى.
ويقود الصدر أيضا حركة احتجاجية شهدت اقتحام متظاهرين المنطقة الخضراء المحصنة في بغداد مرتين هذا العام معرقلة عمل البرلمان لأسابيع.
وسيؤدي نشر القوات الأمريكية الجديدة والذي من المتوقع حدوثه خلال أسابيع إلى زيادة عدد القوات الأمريكية في العراق إلى نحو 4650 جنديا وهو ما يقل بكثير عن ذروة عدد القوات الأمريكية خلال الاحتلال الذي دام نحو تسع سنوات والتي بلغت نحو 170 ألف جندي.
وأعلنت ميليشيات شيعية أخرى ولاسيما تلك التي تدعمها إيران تعهدات مماثلة بمهاجمة الجنود الأمريكيين خلال العام المنصرم ولكن الضحايا الوحيدين الذين سقطوا منذ عودة القوات الأمريكية إلى العراق لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية قبل عامين قُتلوا على يد التنظيم
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق
مع اقتراب مواجهة الموصل القلق يزداد بشأن تداعيات ما بعد المعركة
واشنطن/بغداد (رويترز) - يلتقي العشرات من وزراء الدفاع والخارجية في واشنطن يومي الأربعاء والخميس لبحث الحرب ضد تنظيم الدولة الإسلامية وسيكون تركيزهم على الجائزة الكبرى وهي الموصل معقل التنظيم في العراق.
ويقول مسؤولون من العراق والأمم المتحدة والولايات المتحدة إن من المتوقع أن تكون معركة الموصل صعبة لكن ما بعدها قد يكون أصعب. وحتى الآن لا توجد خطط أو أفراد أو أموال لاستعادة الخدمات الأساسية وتوفير الأمن للسكان وما قد يصل إلى 2.4 مليون مشرد.
وسيجتمع وزراء دفاع الدول المشاركة في التحالف ضد التنظيم في قاعدة أندروز قرب واشنطن غدا الأربعاء ويعقب ذلك جلسة مشتركة لوزراء الخارجية والدفاع يوم الخميس.
وتجهز الأمم المتحدة لما تصفها بأنها ستكون أكبر عملية إغاثة إنسانية هذا العام حتى الآن مع ابتعاد السكان المذعورين عن طريق تقدم الجيش العراقي وعن المدينة نفسها. وسيحتاج هؤلاء للمأوى والغذاء والمياه والصرف الصحي لمدة تتراوح من 3 إلى 12 شهرا بناء على مستوى الدمار المتوقع بالمدينة.
وقال دبلوماسي كبير يقيم في بغداد طلب عدم ذكر اسمه "يوجد منطق في التحرك بأسرع ما يمكن لكن ثمة مخاطر في أنه إذا لم تكن الاستجابة الإنسانية بالمستوى الذي أعدت له...فقد نشهد كارثة إنسانية ومشكلات محتملة بشأن إدارة الموصل سياسيا بعد تحريرها."
وسيكون أغلب النازحين من المسلمين السنة الذين يشعر كثيرون منهم بأن الحكومة العراقية التي يقودها الشيعة تحرمهم من حقوقهم ويمثل ذلك ما قد تكون مشكلة أكبر.
وقال مصدر في مجلس الأمن الإقليمي الكردي "إذا لم يتم دعم الهجوم على الموصل بتسويات سياسية حقيقية بين السنة والشيعة فإننا نعتقد أنها ستكون مجرد مسألة وقت قبل أن ينفجر (الوضع) مرة أخرى."
وتقول مصادر عديدة إن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي يخطط لتنصيب حاكم عسكري على الموصل بعد طرد التنظيم.
بقية التفاصيل : http://ara.reuters.com/article/topNews/idARAKCN0ZZ2SH
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق
فرنسا: التحالف يعد لضربة منسقة ضد الدولة الإسلامية في الموصل
http://ara.reuters.com/article/topNews/idARAKCN1000G0
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق