أصعبْ من [ الهم ] إنك تعآند الهم
وَ تمسيْ وجروحك مآ توقف نزيفه ,
تبكيِ بلآ دمعه وَ تصرخ [ بلآ فمّ ]
وتكحلَ أهداب العيون الكفيفه ,
يَا مآ دعيتْ [ الحظ ] مآ قالَ لي : سم ْ
جآنيَ على كيفه وَ غادر بـ كيفه ..!
أصعبْ من [ الهم ] إنك تعآند الهم
وَ تمسيْ وجروحك مآ توقف نزيفه ,
تبكيِ بلآ دمعه وَ تصرخ [ بلآ فمّ ]
وتكحلَ أهداب العيون الكفيفه ,
يَا مآ دعيتْ [ الحظ ] مآ قالَ لي : سم ْ
جآنيَ على كيفه وَ غادر بـ كيفه ..!
آللهم آسترنآ فوقُ آلآرضَ وتحتٌ آلآرضُ . . !
ويـــوووم العـرض...#
ترى ┃ ..آلسكوت .. ┃ :
أحييآن خصَله ﻣن ﺂلذوقَ . .
لإ صَآر گثّرر ﺂلهرجَ مَآله مِسَآمَع
آللهم آسترنآ فوقُ آلآرضَ وتحتٌ آلآرضُ . . !
ويـــوووم العـرض...#
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
تخيل أسولف له عن الذكرى عن الأ شواق
يتمتم هيه لآ تصحي جروحي قلتلك : يوفي
دخيلك و السوآلف دون حكيك مآلهآ أطوآق
تعآل و طوّق شتآت السوآلف و إشبك حروفي
لك الله فـ الحشآ بيتك كبر وإجتآح بالأعمآق
و حبك يكبر ويكبر ويقتل معمعة خوفي
♡
اللهم أغثناااا ولا تجعلناااااا من القانطين
آللهم آسترنآ فوقُ آلآرضَ وتحتٌ آلآرضُ . . !
ويـــوووم العـرض...#
لا ضاق صدرك عالي الصوت جره
لو كان قلبك ما يطاوعك مسرور
دنياك لو تسوى من الحِزن ذرّه
ما كان تاليها توابيت وقبور
وما كان للكافر بعمره مسرة
وما شفت في ملكه ملايين وقصور
العمر يمضي بين حلوه ومره
والموت حق وقابض الروح مأمور
آللهم آسترنآ فوقُ آلآرضَ وتحتٌ آلآرضُ . . !
ويـــوووم العـرض...#
متــى ماضاقت الدنيـــا بهم ذرعــاً يلاقـــوني ..
وهم <لاضــاقت بي الدنيــا> آلاقـــي ..
قلوبهـــم مشغــوله !!!
عــوايدهم متــى ماحتجتهــم ؟!!
" غـــابوا وهـــدونــي " !!
ومتــى ماحتــاجوا ؟!!
ألقــاهم كثـــر ..
وشفـــــاه معســوله !!!
♡
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }