وإذا أُصيبَ القومُ في أخلاقهمْ
فأقمْ عليهم مأتماً و عويلا
رأيتُها وحالُها يشكو الهُزال
غريرةُ العينين حقاً مُرهقه
فسألتُها: من تعشقين ؟
مِن ذا الذي جرح الفؤاد ومَزقه !
مِن ذا الذي قطع الزيارة والوصال !
وَ اذاب جفنك في الليالي وأرقه !
مِن ذا الذي خان الوفاء بلا سؤال !
هجر الحبيب ودمع عينك أغدقه !
قالت: محالُ الله أظلمُهُ محال
هو ليس يدري أن قلبي يعشقَه
اهواهُ سراً منذ أيامٍ طِوال
أمات صدري بالحنين وأغرقَه
اتقنصُ الأعذار طمعاً في جدال
وارتجي منهُ الحديث واسرُقَه ..
وإذا أُصيبَ القومُ في أخلاقهمْ
فأقمْ عليهم مأتماً و عويلا
واني لمن قوم كأن نفوسنا
بها انف ان تسكن اللحم والعظما
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
ماني بـ محتاجك تجي : تشبه النيل
محتاج لك : مثل المطر بوح ثاني ..
♡
لا تختلفين عن الزهور سوى أنكِ تتوردين دون سقيا !
شفني كبرت و حلمي أكبر من سهيل
كبر السما / كبر ..إنتظار المواني
♡
لا تختلفين عن الزهور سوى أنكِ تتوردين دون سقيا !
للدمع لذّه .. مثل : كذبات إبريل
يا كذبة : الفرحه .. تعالي عشاني !
♡
لا تختلفين عن الزهور سوى أنكِ تتوردين دون سقيا !
ايها الشاكي وما بك داء
كيف تغدوا اذا غدوت عليلا ...
ان شر الدواب نفس تتوقى قبل الرحيل الرحيلا
........ّّ
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
محتار وأفكر والجرح دامي
واضحك وابكي شوق تالي الليل
مالي ومال الناس ان مالوا وان عدلوا
ديني لنفسي ودين الناس للناس