https://www.gulfupp.com/do.php?img=92989

قائمة المستخدمين المشار إليهم

صفحة 4 من 5 الأولىالأولى ... 2345 الأخيرةالأخيرة
النتائج 31 إلى 40 من 50

الموضوع: + حضارات مفقودة .. الجزء الثاني +

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    كاتب وأديب بالسبلة العمانية

    تاريخ التسجيل
    Jan 2015
    الدولة
    سلطنة عمان
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    21,460
    Mentioned
    38 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد العريمي مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم


    انها متبه مرجعيه اتمنى بان يوثق هذا العمل
    الاجتهادي ليكون ظاهرا وقريب للمتلقى

    شكرا لك ايها الراقي وهذه الجهود المفيده


    تقديري واحترامي
    بارك الله فيك استاذي .. بتشجيعكم نسعى لتقديم ماده ثقافيه مفيده . شكرا لك
    سلام للقلوب الصادقة

  2. #2
    إدارة السبلـة العُمانية
    خبير إداري أول بالسبلة الصحية والعلمية وإداري السبلة الإسلامية
    الصورة الرمزية سهل الباطن
    تاريخ التسجيل
    Jul 2012
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    19,633
    Mentioned
    44 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    موضوع جدا جميل

    ومجهودات رائعه ومعلومات جميله

    شكرا لكم اخواني
    كم اشتقت اليك يا أمي
    رحمك الله يا الغالية وطيب ثراك
    ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا

  3. #3
    كاتب وأديب بالسبلة العمانية

    تاريخ التسجيل
    Jan 2015
    الدولة
    سلطنة عمان
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    21,460
    Mentioned
    38 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهل الباطن مشاهدة المشاركة
    موضوع جدا جميل

    ومجهودات رائعه ومعلومات جميله

    شكرا لكم اخواني
    سعدت بحضورك اخي القدير سهل الباطن .. شكرا لك
    سلام للقلوب الصادقة

  4. #4
    كاتب وأديب بالسبلة العمانية

    تاريخ التسجيل
    Jan 2015
    الدولة
    سلطنة عمان
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    21,460
    Mentioned
    38 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    ♜طرواده♜


    طروادة (باليونانية: Ἴλιον) (تروي / ترويا) مدينة تاريخية قديمة تقع في منطقة الأناضول، ازدهرت هذه المدينة في الألف الثالث قبل الميلاد. وقد اشتهرت قصة حصان طروادة الخشبي الذي اختبأ داخله الجنود الإسبرطيون وتسللوا ليلا لفتح أبواب المدينة أمام جيوش الملك مينلاوس ملك إسبرطة بقيادة أخيه أجاممنون. الذي حاصر المدينة المنيعة ردها من الزمن يقارب العشر سنوات وما كان من الممكن إسقاطها إلا بالخدعة.

    - التنقيبات :

    قام علما الآثار الألمانيان هنريك شيلمان وويلهام دوربفلد والأمريكي كارل بليجن بدراسة تل طروادة وقد أعطوا تاريخا لكل من المدن التسع وقد استدلوا على درجة الحضارة التي كان عليها أهلها وقد أمكن الوصول إلى هذه النتائج بدراسة الأساليب الفنية المتنوعة التي استخدمت في البناء وبالاختبارات الدقيقة ومقارنة أدوات البناء وخاصة الفخار التي وجدت في كل طبقة بالمواد المثيلة في المدن الأخرى التي عرف تاريخها تقريبا من قبل.

    - طروادة الأولى :

    ( 3200 - 2600 ق.م. ) كانت طروادة منذ بداية نشأتها حصناً منيعا حيث كان يعيش بين جدرانها زعيم مع أسرته وخدمه، في عدد من البيوت القليلة الكبيرة المحاطة بأسوار متينة. وكان الفلاحون أرباب الحرف والتجار وصائدو الأسماك يعيشون في الخارج على منحدرات التل أو في السهل و مدينة طروادة الأولى تنتمي إلى الصنف الأول من الألف الثالثة قبل الميلاد و قد كانت محصنة تحصينا قويا و تحتوي على قصر الزعيم أو لملك رغم أن أقصى اتساع لقطره لا يزيد عن خمسين مترا تقريبا . وقد دمرت طروادة الأولى بفعل حريق.

    - طروادة الثانية :

    ( 2600 - 2300 ق.م. ) قام أهالي المدينة بإعادة بناء قلعتهم الحصينة بعد أن نالت منها النيران وقد وسعوا الأسوار وبنوا بوابات تذكرية وفي الوسط أقاموا مبنى فخم ومن المحتمل أنه استعمل كقصر ومعبد معا وكانت بداخل الأسوار مساحة تتسع لنحو اثني عشر منزلا فقط وكان الناس العاديون لا يزالون يعيشون في الخارج و كان قصر الحاكم فيها أكبر كثيرا عن ذي قبل و يتكون من حجرة مستطيلة تتوسطها مدفأة و الدخول إليها عن طريق رواق طويل وقد احترقت طروادة الثانية أيضا و دمرت بأيدي أعدائهاو معظم المعلومات عن ثرائها مستمدة من المجموعات العديدة من أشغال المعادن و الجواهر التي أخفاها الأهالي قبل حلول الكارثة و أشهر هذه الأشياء هو المسمى كنز بريام الذي عثر عليه شليمان و مجموعة من نوع مماثل عثر عليها في بوليوكني.

    - طروادة الثالثة والرابعة والخامسة :

    ( 2300 - 1900 ق.م. ) كان الشعب الذي عاش في طروادة الثالثة غير منظم بدرجة تجل عن الوصف فقد كانوا يلقون بفضلاتهم ونفاياتهم على أرضية منازلهم فإذا اشتد ارتفاع هذه الأرضيات بما عليها كانوا يرفعون السقوف و قد كانت طروادة الخامسة مستعمرة مكونة من منازل صغيرة.

    - طروادة السادسة :

    ( 1900 - 1275 ق.م. ) أقيمت هذه المدينة بأيدي شعب مختلف عن الشعوب السابقة كل الاختلاف فقد أحضروا معهم حيوانات لم تر في طروادة من قبل وهي الجياد و قد أنشئت فيها القلعة الرئيسية محاطة بجدار بديع مشيد بحجر مقوى بدعائم خارجية و كان يتوسط المدينة حصن ملكي رئيسي مكون من مدرجات محددة المركز في الوسط ويحتمل أن يكون أفراد من أبناء عمومة من بعيد لليونانيين الذين كانوا أول من نزل بأرض اليونان وكانت المدينة أكبر بكثير من سابقاتها ولكن حتى مع اتساعها هذا لم تزيد على حوالي 190 مترا في قطرها وكانت المدينة في داخل أسوارها وبين مشارفها المتداخلة فد بلغت في نهضتها الذروة وكان أهلها يغزلون الصوف ويربون الجياد التي يتاجرون بها مع اليونانيين. وحلت الكارثة بطروادة السادسة عندما حدث زلزال مفاجئ غاية في العنف لم يدع شيئا لم يمسه الدمار بما في ذلك الأسوار الكبيرة و ذلك عام 1800 ق . م .

    - طروادة السابعة :

    ( 1275 - 1240 ق.م. ) أعيد بناؤها بأيدي من بقي من أهلها على قيد الحياة بعد ويلات الزلزال ولكنها باستثناء أسوارها الكثيفة المنيعة كانت تختلف عن غيرها اختلافا كليا فقد كانت ملجأ لآلاف من المواطنين وقد كانت عبارة عن أكواخ صغيرة متجمعة إلى جانب بعضها البعض ولأول مرة على مدى أكثر من قرنين من الزمان كانت التجارة مع اليونان معدومة تقريبا وقد اعتاد الطرواديين لعدة قرون أن يختزنوا المواد الغذائية والزيت والنبيذ في جرار ضخمة يصل طول الواحدة منها إلى مترين تقريبا تم إحراق مدينة طروادة على يد أعدائها اليونان بحرب دامت قرابة عشر سنوات مات فيها الكثير من جنود الطرواد واليونانيون وقد كان من أهم ضحيا هذه الحرب ملك طرواده وأبنه هيكتور وذلك في حوالي سنة 1240 قبل الميلاد

    - طروادة الثامنة :

    ( 1240 - 1100 ق.م. ) بقي عدد من الأهالي أحياء بعد الحرب الطروادية ولكن سرعان ما غلبهم على أمرهم البرابرة النازحون من وسط أوروبا ثم ما لبثوا أن اختفوا ولأول مرة في خلال ألفي سنة أصبحت طروادة مدينة مهجورة.

    - طروادة التاسعة :

    ( 1100 - 500 ق.م. ) أنشأ موطن لليونانيين في حوالي سنة 700 قبل الميلاد ولكنه لم يدم أكثر من قرنين.

    - طروادة العاشرة :

    ( 500- 100ق.م. ) بنيت هذه المدينة بأيدي الرومانيين تكريما لانحدارهم الأسطوري من أينياس البطل الطروادي ولكي يتسنى لهم تشييدها كان عليهم أن يسووا قمة التل وهكذا مضوا يدمرون ويزيلون بعض بقايا والمتخلفات القديمة من أجل هذا أصبح من المتعذر تتبع آثار قصر الملك بريام الذي يحتمل أن يكون قد أقيم على أعلى شرفة.

    و قد سقطت هذه المدينة الأخيرة بسقوط الإمبراطورية الرومانية واستعمل كثير من المواد التي تركت بأيدي الشعوب المتوالية في بناء قرى مجاورة وغطى أديم الأرض والمزروعات الخضراء تدريجا بعد ذلك من المعالم وبمرور الزمن ضاعت حتى ذكرى المكان ولأكثر من 1300 سنة رقدت تسع مدن في صمت وسكينة تحت تل صغير و قد بذل الإسكندر الأكبر قصارى جهده لإعادة إنعاش المدينة و رغم أنها قد مرت ببعض مراحل رائعة خلال العصر الروماني إلا أن المدينة قد تدهورت ثم اختفت نهائيا قرونا عديدة قبل أن يكشف عنها عالم الآثار الألماني هنريك شليمان عام 1871 م .
    التعديل الأخير تم بواسطة صدى صوت ; 08-02-2016 الساعة 07:09 AM
    سلام للقلوب الصادقة

  5. #5
    كاتب وأديب بالسبلة العمانية

    تاريخ التسجيل
    Jan 2015
    الدولة
    سلطنة عمان
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    21,460
    Mentioned
    38 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    ♚ مدينة تيكال ♚


    مدينة أثرية لحضارة المايا وكانت من أهم المدن ومركزا احتفاليا في السهول الجنوبية وهي تقع شمال غرب محافظة بيتين في غواتيمالا.

    ومثل العديد من مدن المايا بدأت كقرية في العهد التكويني الأول (900- 300 قبل الميلاد) ثم أصبحت مركزا دينيا مهما في العهد التكويني اللاحق (300 ق م – 300) حيث بنيت العيد من الأهرام والمعابد، وازدهرت في العصر الكلاسيكي (300 – 900) حيث بنيت الساحات الكبيرة وظهرت العديد من الكتابات الهيروغليفية وحسابات الوقت وازدهر الفن الماياني في المنحوتات والنصب ورسوم المزهريات.

    الشواهد والمسلات العديدة في المكان ترجع إلى القرن الثالث إلى نهاية القرن التاسع وهي تحمل أشكالا محفورة لكاهن أو شخص مهم ومكتوبة بالهيروغليفية والقليل منها ترجم مع تواريخ بنظام معروف بتقويم العد الطويل.

    المباني الرئيسة هي عبارة عن معابد وقصور للطبقات العليا وهي تغطي مساحة ميل مربع وعمليات مسح الأراضي على مساحة أكبر أظهر وجود ما لا يقل عن 6 أميال مربعة بها مباني كان يسكنها العامة، وهي ليست منظمة على شوارع وغير متلاصقة بشكل تام كما في مدينة تيوتيهواكان، ويظهر أنها بلغت أوجها عام 700 تقريبا حيث قدر عدد السكان بـ10000 نسمة في وسط المدينة و50000 في المدينة كلها.

    في العهد الكلاسيكي الأول كانت نقطة تجارية مهمة في شبكة اتصلت مع تيوتيهواكان واستمرت تيكال بالازدهار حتى بعد انهيار تيوتيهواكان ووصلت لقمة البناء والفن بين عامي 600 – 800 وبدأت تتراجع حيث بدأ السكان يهجرونها والفن بدأ بالاضمحلال، وآخر مسلة ترجع للعام 889 وظلت مجموعة صغيرة تعيش هناك حتى قرن آخر حيث هجرت هي وأغلب مدن المايا في السهول الجنوبية
    سلام للقلوب الصادقة

  6. #6
    كاتبة خواطر في السبلة العمانية الصورة الرمزية ترانيم نجمة
    تاريخ التسجيل
    Feb 2014
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    15,232
    Mentioned
    92 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    موضوع مميز ورائع استاذي المبدع صدى صوت
    حظارات قديمة ....طواها التاريخ شابها الغموض ما أجمل أن نأخذ منها العبر
    كعادتك تثري القسم بجميل طرحط وثراء مواضيعك
    وفقكم المولى وأسعدكم
    أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها

    تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ

    ليس للحياة معنىً...>ون هدف

  7. #7
    كاتب وأديب بالسبلة العمانية

    تاريخ التسجيل
    Jan 2015
    الدولة
    سلطنة عمان
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    21,460
    Mentioned
    38 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ترانيم نجمة مشاهدة المشاركة
    موضوع مميز ورائع استاذي المبدع صدى صوت
    حظارات قديمة ....طواها التاريخ شابها الغموض ما أجمل أن نأخذ منها العبر
    كعادتك تثري القسم بجميل طرحط وثراء مواضيعك
    وفقكم المولى وأسعدكم
    شكرا اختي القديرة ترانيم نجمة. ..
    مرووك جميل ويعطي الموضوع بهاء.
    اسعدتينا
    سلام للقلوب الصادقة

  8. #8
    كاتب وأديب بالسبلة العمانية

    تاريخ التسجيل
    Jan 2015
    الدولة
    سلطنة عمان
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    21,460
    Mentioned
    38 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    ♞زيمبابوي العظمى♞


    زيمبابوي العظمى ، هي مدينة مهجورة كانت في يوم ما عاصمة مملكة زيمبابوي، والتي قامت من عام 1100 حتى 1450 أثناء العصر الحديدي للبلاد. بدأ بناء المدينة لأول مرة في القرن 11 واستمر البناء حتى القرن 14، على مساحة 722 هكتار (1.784 فدان) وكانت تضم في أوج ازدهارها أكثر من 18.000 شخص. كانت زيمبابوي العظمة بمثابة قصر ملكي للملوك الزيمبابويين وكانت مقرا للسلطة السياسية في ذلك الحين. ومن أشهر ما يميزها أسوارها، والتي يعلوا بعضها إلى أكثر من خمسة أمتار وقد تم إنشاؤها بدون ملاط. وفي النهاية تحولت تلك المدينة إلى مكان مهجور.

    عثر الأوروبيون على أطلال تلك المدينة بالصدفة في أواخر القرن 19، وكان ذلك في أثناء اسكتشاف المنطقة الذي بدأ عام 1971. أثار هذا الأثر جدل واسع بين علماء الآثار في العالم، مع الضغوط السياسية التي مارستها حكومة السلطوين البيض في رودسيا على علماء الآثار لحملهم على إنكار أن هذا الأثر العظيم من غير الممكن أن يكون قد بني على أيدي الزمبابويين الأصليين. اعتبرت الحكومة زمبابوي العظمى منذ ذلك الحين أثر وطني، وسميت دولة زيمبابوي المعاصرة على اسمها.


    - التسمية :

    زيمبابوي هو اسم بلغة الشونا ويعني أطلال وأول من أطلقه القبطان البرتغالي ڤيشنته پگادو في عام 1531، الذي لاحظ أن السكان المحليين يطلقون اسم سيمباوه على جميع المباني الضخمة، والتي تعني في لغتهم القصر أو الفناء الفسيح.
    سلام للقلوب الصادقة

  9. #9
    ماشاء الله...جميل ماكنت اتوقع هالكم من الحضارات سبحان الله





    قال تعالى :
    { وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم



  10. #10
    كاتب وأديب بالسبلة العمانية

    تاريخ التسجيل
    Jan 2015
    الدولة
    سلطنة عمان
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    21,460
    Mentioned
    38 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مائة بيسة مشاهدة المشاركة
    ماشاء الله...جميل ماكنت اتوقع هالكم من الحضارات سبحان الله

    اهلا وسهلا اختي مائة. بيسه .. شكرا على المرور
    سلام للقلوب الصادقة

صفحة 4 من 5 الأولىالأولى ... 2345 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م