اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
السلام عليكم ..
قصة وان كانت قصيرة جدا ولكنها مؤثرة جدا وبامكان ان يكتبها احد الكتاب ليخرج لنا بمجلد ضخم متحواه ان لا بد ان نكون عند حسن ظن اطفالنا بنا وخصوصا لما نكون معهم سواء في المنازل او في اي مكان ..
هذا هو الواقع ايتها الغاليه وربما نحن لم نسلم منها والحق يقال ولكن ولله الحمد ما تصل الدرجه التى يشعر ابناؤنا اننا بعيدين عنهم ذهنيا ووجدانيا حبا وحنانا وعاطفه
بيقى علينا ان نراجع انفسنا وان نتذاكر نحن الازواج بضرورة اشعار ابناؤنا اننا معهم قلبا وقالبا
الف شكر
سأعيش مثل الكتاب
هادئٍ بطبعي
لكنني سخيا بافكاري
رفيقا بمن يحملني
ويسبر أغواري
يحيائي10
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
احساس روح طرحت فابدعتي اختي
فعلا الاطفال يعبرون ما في داخلهم بكل شفافية وبكل صدق نابع من احساسهم بالذي يحصل من حولهم ،، نعم نترك فرصة لنا بان نجلس مع اولادنا نلعب معهم ونسولف معهم نسمع لرغباتهم نعلمهم اشياء تنفعهم ،، بما اننا القدوة لهم نعمل امامهم الاشياء المفيدة نقرا القران نصلي نزور اقاربنا نطلع عند جيراننا ،، نحسس الاطفال بوجودنا معهم عقلا وجسدا ،،ونترك لنفسنا وقتا لهواتفنا وطلعاتنا ولكن ليس على حساب وقتنا معهم ،،
شكرا لك اختي الكريمه
كم اشتقت اليك يا أمي
رحمك الله يا الغالية وطيب ثراك
ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
كم اشتقت اليك يا أمي
رحمك الله يا الغالية وطيب ثراك
ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
كم اشتقت اليك يا أمي
رحمك الله يا الغالية وطيب ثراك
ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا